الأربعاء, 19 نوفمبر 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةأليخو فيدال كوادراس: القضاء الإسباني يثبت تورط النظام الإيراني في محاولة اغتيالي...

أليخو فيدال كوادراس: القضاء الإسباني يثبت تورط النظام الإيراني في محاولة اغتيالي — ولن أتراجع عن دعم المقاومة

موقع المجلس:
في مقابلة حصرية مع قناة «سيماي آزادي» (تلفزيون المقاومة الإيرانية)، كشف البروفيسور أليخو فيدال كوادراس، النائب السابق لرئيس البرلمان الأوروبي، تفاصيل قرار الاتهام الصادر عن القضاء الإسباني بشأن محاولة اغتياله في مدريد. وأكد كوادراس أن محكمة التحقيق الوطنية الإسبانية أثبتت بالأدلة أن النظام الإيراني هو الجهة الآمرة للعملية، وأن الهدف من الهجوم كان ترهيب مئات السياسيين الأوروبيين الداعمين للمقاومة الإيرانية.

وذكر القاضي في قرار الاتهام تحديد هوية ثمانية مشتبهًا بهم ودور كل منهم في التخطيط والتنفيذ، كما صنّف المحققون الحادثة كـ«عمل إرهابي».

وتطرق كوادراس إلى تفسيره لدوافع النظام، قائلاً إنه يرى في طهران «عصابة إجرامية» تعمل بمنطق المافيا: نهب الموارد، دعم الإرهاب الخارجي، وقمع الداخل. وأضاف أن تنفيذ محاولة اغتيال في قلب أوروبا يخدم هدفين: التخلص من خصم وبثّ الرعب في صفوف داعمي المقاومة.

أليخو فيدال كوادراس: القضاء الإسباني يثبت تورط النظام الإيراني في محاولة اغتيالي — ولن أتراجع عن دعم المقاومة

وعن رده على التهديدات، أعلن فيدال كوادراس عزمه مضاعفة نشاطه، مستندًا في ذلك إلى واجبه الشخصي، وتضحيات آلاف من مناضلي المقاومة، وشعوره بالانتماء إلى الحركة التي يعتبر نفسه جزءًا منها.

(ب) صياغة تعبوي/خطابية أقوى

«لن تُخيفونا»: أليخو فيدال كوادراس يفضح عقلية العصابة التي تقود طهران ويؤكد: محاولة اغتيالي لن توقف عزيمتي

أليخو فيدال كوادراس: القضاء الإسباني يثبت تورط النظام الإيراني في محاولة اغتيالي — ولن أتراجع عن دعم المقاومة

في لقاء حصري مع «سيماي آزادي»، كشف البروفيسور أليخو فيدال كوادراس، النائب السابق لرئيس البرلمان الأوروبي، عن نتائج قرار الاتهام الصادر عن المحكمة الوطنية الإسبانية بشأن محاولة اغتياله في مدريد. القرار يكشف أسماء ثمانية متورطين ويثبت بالأدلة أن الجهة الآمرة هي النظام الإيراني الذي عهد إلى عناصر إجرامية بتنفيذ العملية، مصنفًا الحادث كجريمة إرهابية واضحة.

يقول كوادراس إن التعامل مع طهران كـ«شريك سياسي تقليدي» هو وَهْمٌ خطير، لأن ما يقف وراء السلطة ليس دولة بمفهومها المؤسساتي بل «عصابة إجرامية» تسرق ثروات شعبها وتنشر الإرهاب وتخنق الحريات. من منظوره، تصبح عملية اغتيال معارض في قلب أوروبا إجراءً «منطقيًا» بالنسبة لهم: إزاحة خصم وإرهاب مَن يفكرون في الوقوف إلى جانِب المقاومة.

ومع ذلك، يعلن كوادراس بصراحة أنه لن يتراجع: الواجب يدفعه، وتضحيات عشرات الآلاف من المقاومين تبقى نبراسًا يلهمه، وشعوره بأنه جزء من «عائلة» النضال يجعله يواصل حتى النهاية. ويختم بتحذير صريح للملالي: لقد أخطأتم التقدير إن ظننتم أن هذه المحاولة ستسقطني.

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.