الجمعة, 25 أبريل 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل...

وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطية

موقع المجلس:
في خطوة نوعية تؤكد تصاعد روح التحدي الشعبي، نفّذت وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان، سلسلة من الأنشطة الجريئة تمثلت في توزيع منشورات وكتابة شعارات مناهضة للنظام الإيراني في أحياء المدينة، وذلك رغم القبضة الأمنية المشددة وكثافة الكاميرات وأجهزة المراقبة التي نصبها حرس النظام الإيراني ووزارة استخبارات النظام.

پراتیک کانونهای شورشی در زاهدان - ۲۲فروردین ۱۴۰۴

وجاءت هذه التحركات في ظروف قمعية خانقة، ما يسلّط الضوء على شجاعة هذه الوحدات التي باتت تمثل وجدان الشعب الإيراني التواق إلى التغيير الجذري. وقد زخرت الجدران بعبارات حاسمة تعبّر عن رفض الشعب لكل من الاستبداد الديني والشاه، ومنها الشعار الأبرز: “لا ملالي ولا شاه… بل الحرية وجمهورية ديمقراطية – 2025“.

وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطية

كما كتب النشطاء شعارات مثل: إعدام السجناء السياسيين على أعتاب التفاوض مع أميركا هو الوجه الآخر للإعدامات في عهد بزشكيان”، ما يفضح التناقض الصارخ بين حديث النظام عن الانفتاح الخارجي وممارساته القمعية في الداخل. وبرز أيضاً شعار: “لعنة الشعب والتاريخ على الملالي والشاه السفاحين”، الذي يعكس الرفض الشعبي لكافة أوجه الاستبداد، سواء بعباءة الدين أو بتاج الملوكية.

وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطية

ومن الشعارات الأخرى التي تم رصدها في أرجاء المدينة: “الديكتاتورية تبقى ديكتاتورية… سواء كانت بالعمامة أو بالتاج”، و”الشاه والولاية ظمأى لدماء الشعب”، وهي شعارات تلخص واقع الحكم في إيران وتفضح جذوره القمعية.

وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطية

وأكدت بعض المنشورات أن الحل الوحيد يكمن في نهوض الشعب وقواه الثورية، حيث وردت عبارات مثل: “مواجهة هذا النظام هي مهمة الشعب الإيراني والشباب الثائرين والجيش الوطني لتحرير إيران”، و”من زاهدان إلى طهران… الموت للطاغية سواء كان الشاه أو خامنئي “.

وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةوحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان: لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي، بل الحرية وجمهورية ديمقراطيةويجسد هذا التحرك الجريء تصميم الشباب الإيراني، خاصة في المناطق المضطهدة كزاهدان، على كسر جدران الصمت، وتحويل كل زاوية من المدينة إلى منبر للحرية والكرامة. وهي رسالة واضحة بأن زمن الطغيان يوشك على نهايته، وأن فجر إيران الحرة آتٍ لا محالة.

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.