السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارجنيف ..احتجاجا على وجود وزير خارجية النظام الایراني،انصار مجاهدي خلق و إيرانيون...

جنيف ..احتجاجا على وجود وزير خارجية النظام الایراني،انصار مجاهدي خلق و إيرانيون احرار یتظاهرون أمام مقر الأمم المتحدة

موقع المجلس:

يوم الاثنين 26 فبراير، و احتجاجاُ على مشاركة عبد اللهيان، وزير خارجية نظام الملالي، في اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تظاهرأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني، أمام مقر الأمم المتحد في جنیف .

تظاهرات هموطنان در مقابل مقر ملل متحد در ژنو در اعتراض به حضور وزیر خارجه آخوندها - ۷ اسفند ۱۴۰۲

إيرانيون یتظاهرون أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف احتجاجا على وجود وزير خارجية نظام الملالي
و لقد حمل الإيرانيون في هذه المظاهرات، الأعلام الإيرانية برموزها الشمس والأسد وشعار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وصور الرئيسة المنتخبة للمقاومة السيدة مريم رجوي والسيد مسعود رجوي، زعيم المقاومة الشعبية الإيرانية.

كانت هناك لافتة صفراء كبيرة أمام المظاهرة كتب عليها “الموت للظالم، سواء كان الشاه أو الزعيم (خامنئي)”.

كما كانت هناك لافتة كبيرة أخرى في مقدمة خط الاحتجاج كتب عليها:

سجل إبراهيم رئيسي جلاد مجزرة صیف عام 1988 حافل بالقمع الوحشي للمرأة ، والسعي على تحقيق القنبلة الذرية والإرهاب وإثارة الحرب في المنطقة.

اطردوا قتلة الشعب الإيراني من الأمم المتحدة.

وشملت المظاهرات السيد ألفريد زاياس، وباولو جيرارد، رئيس نقابات العمال في جنيف، ورسالة السيدة بريغو في مظاهرات جنيف.

جنيف ..احتجاجا على وجود وزير خارجية النظام الایراني،انصار مجاهدي خلق و إيرانيون احرار یتظاهرون أمام مقر الأمم المتحدة

وقال أمير عبد اللهيان: “ما صرخات رفعت العام الماضي بحجة وفاة فتاة إيرانية في هذا المكان وتم تشكيل لجنة لتقصي الحقائق.

ووصف وزير خارجية نظام الملالي تشكيل اللجنة بأنه “إنشاء آليات مفروضة ضد إيران تحت ذرائع مثل التوصل إلى الحقيقة”، وقال إن قرار الأمم المتحدة في هذا الصدد “ليس له أساس عقلاني وشرعية قانونية دولية”.

في 24 نوفمبر 2022، تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في اجتماع خاص حول قمع انتفاضة الشعب الإيراني من قبل نظام الملالي قرارا بإنشاء لجنة دولية لتقصي الحقائق بشأن الاحتجاجات الإيرانية.

منذ إنشائها، كان من المفترض أن تعمل لجنة تقصي الحقائق على تدهور حالة حقوق الإنسان في إيران، وخاصة بالنسبة للنساء والأطفال.

وضع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة واجبات على لجنة تقصي الحقائق، التي تشمل إجراء تحقيق شامل ومستقل في انتهاكات حقوق الإنسان، لا سيما ضد النساء والأطفال الإيرانيين، خلال الاحتجاجات في جميع أنحاء إيران، والتحقيق في الشكاوى والانتهاكات وجمع وتحليل الأدلة ذات الصلة والحفاظ على الأدلة.