الخميس,7ديسمبر,2023
EN FR DE IT AR ES AL

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

Uncategorizedرداً علی قتل أرميتا جراوند، هتافات الموت للقاتل خامنئي في طهران

رداً علی قتل أرميتا جراوند، هتافات الموت للقاتل خامنئي في طهران

موقع المجلس:

رداً علی قتل أرميتا جراوند، علی ید قوات خامنئي القمعیة، ردد المواطنون في بعض مناطق طهران مساء الأحد 29 اكتوبر، هتافات الموت للقاتل خامنئي، والموت للديكتاتور، والموت للحكومة التي تقتل الأطفال.

ومساء السبت، ردد المواطنون شعارات الموت للديكتاتور في عدة أماكن في طهران وشيراز وكرج.

يُذكر أنه تم يوم الأحد دفن الفتاة المظلومة أرميتا جراوند تبلغ من العمر 16 عامًا، والتي تعرضت للضرب على يد قوات الأمن التابعة للنظام بسبب ما يطلقه النظام “سوء الحجاب”.

هتافات ليلية بالموت للديكتاتور في طهران وكرج وشيراز

بعد وفاة الفتاة أرميتا جراوند البالغة من العمر 16 عامًا، والتي قُتلت على يد قوات نظام الملالي، بدأ المواطنون الليلة 28 اكتوبر في مدن مختلفة، بما في ذلك طهران وكرج وشيراز، يهتفون ضد الحكومة.

واحتج المواطنون في طهران، في إكباتان وسعادت آباد وتشيتكر، على مقتل أرميتا جراوند على يد الحكومة، وهتفوا من أسطح منازلهم “الموت للديكتاتور” و”سأقتل، سأقتل من قتل أختي” و”الموت للحكومة التي تقتل الأطفال”.

وبحسب التقارير، فقد أطلق أهالي مدينتي شيراز وكرج شعارات مناهضة للنظام ليلاً أيضا.

هذا و تم مواراتها في مقبرة بهشت زهراء بطهران يوم الأحد ، بحضور جماهير رغم تمركز قوات الأمن التابعة لنظام الملالي في مقبرة بهشت زهراء بطهران.

وقالت لجنة المرأة التابعة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في بيان بشأن مقتل ارميتا جراوند:

تعزّي لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بوفاة أرميتا جراوند، التي تعد استمرارًا وتكرارًا لاستشهاد جينا أميني على يد عناصر الحكومة، وتحمّل بوضوح خامنئي ورئيسي وايجئي وعمدة طهران مسؤولية هذا القتل. جريمة تثير غضب الشعب الإيراني كله، وخاصة النساء. وتطلب لجنة المرأة من لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة التحقيق في هذه الجريمة.

وبحسب تجربة جينا أميني فإن نظام الملالي اللاإنساني يحاول منع كشف حقيقة الحادثة من خلال إخفاء ونشر معلومات كاذبة ومضللة والضغط على أسرة الفتاة البريئة والقريبين منها.