موقع المجلس:
دعماَ للانتفاضة الإيرانية،.نظم أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية و ایرانییون احرار يوم الاثنين 21 أغسطس، معارض وأنشطة في سان فرانسيسكو بأمريكا وبون بألمانيا
کما عُرضت في هذا المعرض أمام الجمهور وسط مدينة سان فرانسيسكو صور شهداء مجزرة صیف عام 1988 في إيران التي نفذت بأمر وفتوى المجرم خميني.
في هذه المذبحة التي وقعت عام 1988 في إيران، ظل أكثر من 30 ألف سجين سياسي، معظمهم من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، متمسكين بمواقفهم حتى النهاية وتم شنقهم وإطلاق النار عليهم في جميع أنحاء إيران بأمر مباشر من خميني.
في الصور التي تم ترتيبها في هذا المعرض، يمكن رؤية صور عدة أجيال من المناضلين من النساء والرجال الإيرانيين، الذين تم إطلاق النار عليهم وشنقهم في جميع أنحاء إيران في أعمار مختلفة، من 15 عامًا إلى 70 عامًا.
وفي المعرض الذي أقيم، تم عرض صور مقبرة خاوران الجماعية على الجمهور، حيث تم دفن السجناء سرا في مقابر جماعية من قبل الحرس ليلا بالشاحنات.
وفي هذا المعرض ترفرف أعلام إيران وشعار منظمة مجاهدي خلق فوق صور الشهداء.
تم في هذا المعرض عزف أناشيد تخليداً لذكرى الشهداء كان موضوعها أننا سنواصل النضال ضد الظالمين حتى آخر نفس وآخر قطرة دم من أجل حرية الشعب الإيراني وأن نهر دماء الشهداء الهادر هو الضامن لانتصار جيلنا.
وهتف المشاركون في الوقفات في هذا العمل:
• قسما بدماء الرفاق أننا سنصمد حتى النهاية
• الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي
• التحية لرجوي، واللعنة على خميني
• خامنئي السفاح سندفنك تحت التراب
• الحرف الأول و الحرف الأخير هو إسقاط النظام
سان فرانسيسكو وبون في 21 أغسطس – وقفات لمناصري منظمة مجاهدي خلق الإيرانية إحياءً لذكرى شهداء المجزرة 1988وتضامناً مع الانتفاضة الوطنية للشعب الإيراني
ذات الصلة
ستوكهولم – إقامة معرض لمجزرة 1988 أمام البرلمان السويدي
نظم أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، في 10 آب / أغسطس، معرضا لصور شهداء مجزرة 1988 في ستوكهولم بالسويد، أمام البرلمان السويدي.
في هذا المعرض، عُرضت على الجمهور صور شهداء مجزرة 1988 في إيران، والتي نفذت بأمر وفتوى المجرم خميني.
في مذبحة عام 1988 في إيران، تم إعدام أكثر من 30 ألف سجين سياسي، أكثر من 90 في المائة منهم من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، وذلك بأمر مباشر من خميني.
في الصور المعروضة في هذا المعرض، الذي أقيم أمام البرلمان السويدي، يمكن رؤية عدة أجيال من الرجال والنساء الإيرانيين المقاتلين الذين تم إطلاق النار عليهم وشنقهم في أعمار مختلفة، من سن 15 إلى 70 عامًا.