الکاتب – موقع المجلس:
تجمع مئات من المواطنون البلوش في محافظة كلستان، صباح الأحد، دعما لرجل الدين السني مولوي محمد حسين كركيج أمام منزله في كاليكش وطالبوا بإلغاء استدعائه لمحكمة رجال الدين الخاصة.
و لقد كتب موقع بهار نيوز الحكومي: وفقًا لبعض التقارير الأخرى، حضر عدد من ممثلي محكمة رجال الدين الخاصة أمام منزل إمام الجمعة يوم الخميس الماضي وأخبروا من حوله أنه لا ينبغي أن يذهب لصلاة الجمعة في 13 يناير في كاليكش وعليه أن يقدم نفسه للمحكمة يوم الأحد 15 يناير. ولم تنشر أي معلومات عن الاتهامات وأسباب الاستدعاء الأخير لرجل الدين السني المؤثر.
ويضيف هذا المنفذ الإعلامي: انتقد مولوي كركيج بشدة عمليات الإعدام والاعتقالات خلال صلاة الجمعة في 6 يناير. كما أشار كركيج في 4 اكتوبر إلى الأحداث الجارية في البلاد وخاصة إطلاق النار على المتظاهرين في “جمعة زاهدان الدامية” بأنه “كارثة”. (موقع بهار نيوز 15 يناير).
وكانت أمانة المجلس الوطني للمقاومة قد كتبت في بيان صدر في 30 ديسمبر: في شمالي البلاد وتحديدا في الساعة 1:00 فجر الجمعة، بدأت القوات العسكرية وشبيحة النظام في مدينة كاليكش (محافظة كلستان) بإطلاق النار أمام مسجد أهل السنة بهذه المدينة ومنزل إمام أهل السنة، لكن بعد حضور المواطنين وتجمعهم، أجبروا على الفرار ونظم أهالي المدينة، يوم الجمعة، مظاهرة حاشدة احتجاجا على الإجراءات القمعية للنظام ضد السنة. وأضرم شبان شجعان فجر الجمعة النار في مبنى منظمة الإعلام التابعة للملالي في جرجان.
في اواسط شهر ديسمبر من العام الماضي، احتج المواطنون السنة في هذه المدينة وبعض مدن محافظة كلستان الأخرى على إقالة ممثل خامنئي إمام الجماعة السنية في آزادشهر.
وقد نشر النظام قوات قمعية من الوحدة الخاصة لمكافحة الشغب في هذه المناطق، وهاجم عناصر النظام منازل المواطنين البلوش والسنة.
مظاهرات لأهالي كاليكش في محافظة كلستان بمناسبة استدعاء رجل الدين السني مولوي محمد حسين كركيج
تظاهر المواطنون البلوش في محافظة كلستان، صباح الأحد، دعما لرجل الدين السني مولوي محمد حسين كركيج أمام منزله في كاليكش وطالبوا بإلغاء استدعائه لمحكمة رجال الدين الخاصة.
كتب موقع بهار نيوز الحكومي: وفقًا لبعض التقارير الأخرى، حضر عدد من ممثلي محكمة رجال الدين الخاصة أمام منزل إمام الجمعة يوم الخميس الماضي وأخبروا من حوله أنه لا ينبغي أن يذهب لصلاة الجمعة في 13 يناير في كاليكش وعليه أن يقدم نفسه للمحكمة يوم الأحد 15 يناير. ولم تنشر أي معلومات عن الاتهامات وأسباب الاستدعاء الأخير لرجل الدين السني المؤثر.
ويضيف هذا المنفذ الإعلامي: انتقد مولوي كركيج بشدة عمليات الإعدام والاعتقالات خلال صلاة الجمعة في 6 يناير. كما أشار كركيج في 4 اكتوبر إلى الأحداث الجارية في البلاد وخاصة إطلاق النار على المتظاهرين في “جمعة زاهدان الدامية” بأنه “كارثة”. (موقع بهار نيوز 15 يناير).
وكانت أمانة المجلس الوطني للمقاومة قد كتبت في بيان صدر في 30 ديسمبر: في شمالي البلاد وتحديدا في الساعة 1:00 فجر الجمعة، بدأت القوات العسكرية وشبيحة النظام في مدينة كاليكش (محافظة كلستان) بإطلاق النار أمام مسجد أهل السنة بهذه المدينة ومنزل إمام أهل السنة، لكن بعد حضور المواطنين وتجمعهم، أجبروا على الفرار ونظم أهالي المدينة، يوم الجمعة، مظاهرة حاشدة احتجاجا على الإجراءات القمعية للنظام ضد السنة. وأضرم شبان شجعان فجر الجمعة النار في مبنى منظمة الإعلام التابعة للملالي في جرجان.
في اواسط شهر ديسمبر من العام الماضي، احتج المواطنون السنة في هذه المدينة وبعض مدن محافظة كلستان الأخرى على إقالة ممثل خامنئي إمام الجماعة السنية في آزادشهر.
وقد نشر النظام قوات قمعية من الوحدة الخاصة لمكافحة الشغب في هذه المناطق، وهاجم عناصر النظام منازل المواطنين البلوش والسنة.
