
وقالت قناة فرنسا: تظاهرة اليوم تشبه مظاهرة شعبية كبيرة شهدتها ايران يوم 9 تموز الماضي.
صحيفة الغاردين نقلت عن شهود عيان قولهم: ان تظاهرة يوم الجمعة أثبتت أن غضب الشعب اشتد وتحدى مصداقية وشرعية النظام.
قناة يورونيوز قالت هي الأخرى: تظاهرة يوم الجمعة اقيمت رغم تحذيرات قوات الحرس وتم اعتقال عشرات الاشخاص.
وأما قناة الجزيرة فقد قالت: عشرات الآلاف من الايرانيين تظاهروا في شوارع طهران واشتبكوا مع القوات الأمنية وسط حضور مكثف لقوات الشرطة.
قناة الحرة قالت: أكدت تظاهرة اليوم أن شوارع طهران لن ترى الهدوء.
في غضون ذلك أعربت فرنسا عن مخاوفها من قمع المتظاهرين الايرانيين من قبل نظام الملالي حيث أعلنت الخارجية الفرنسية يوم الجمعة أنها قلقة من أعمال العنف في طهران.
وأما وكالة الصحافة الفرنسية فقد نقلت تقريراً عن مواجهات بين المواطنين والشبان المنتفضين من جهة وقوات القمع من جهة أخرى وكتبت تقول: رجال الأمن باللباس المدني وراكبو الدراجات شنوا هجوماً على المتظاهرين في طهران الا أن المواطنين ورغم الاعتداء عليهم بالضرب كانوا يرددون شعار «الموت للديكتاتور» و «الله اكبر».
قناة سي ان ان هي الأخرى نقلت تقريراً عن المظاهرة وقالت: المواطنون الايرانيون خرجوا اليوم الى الشوارع للاعلان عن تضامنهم مع فلسطين الا أن الكثير منهم تظاهروا ضد الحكومة. وقالت مصادر مطلعة لـ سي ان ان: ان عشرات الآلاف من المواطنين أعلنوا احتجاجهم. هذه كانت أكبر تظاهرة علنية منذ أواسط تموز الماضي حيث ينظمها المعارضون للنظام الايراني. وقال مراسل سي ان ان: معارضو النظام الايراني يستغلون كما في السابق المناسبات القانونية المسموح بها من قبل الحكومة حيث يخرجون الى الشوارع ليعلنوا عن احتجاجهم ورفضهم للنظام. تظاهرة اليوم أثبتت أن حركة المعارضة في ايران لم تخمد. وتكررت التظاهرة بعد شهرين اليوم. واستخدمت القيادة المتشددة في ايران جل جهدها للتقليل من أهمية المعارضين وتهديديهم وتهميشهم الا أن حركة المعارضة في ايران لاتزال قائمة..
وكالة أنباء الاسوشيتدبرس : الشرطة والقوات الأمنية وميليشا الباسيج التي قمعت في صيف الماضي تظاهرة مناوئة لاحمدي نجاد انتشرت في الشوارع والساحات الرئيسية مزودين بالهراوات ولكن أقيمت التظاهرات المناوئة لنظام الحكم. وأضافت الاسوشيتدبرس: المواطنون كانوا يهتفون: «لا غزة ولا لبنان روحي فداكِ يا ايران». وهذا الشعار هو تحد سافر للنظام الايراني الذي يدعم الميليشيات في غزة وحزب الله اللبناني فيما كان أنصار احمدي نجاد يرددون: « الموت للمعادين للقيادة».
وأما قناة الجزيرة فقد قالت: عشرات الآلاف من الايرانيين تظاهروا في شوارع طهران واشتبكوا مع القوات الأمنية وسط حضور مكثف لقوات الشرطة.
قناة الحرة قالت: أكدت تظاهرة اليوم أن شوارع طهران لن ترى الهدوء.
في غضون ذلك أعربت فرنسا عن مخاوفها من قمع المتظاهرين الايرانيين من قبل نظام الملالي حيث أعلنت الخارجية الفرنسية يوم الجمعة أنها قلقة من أعمال العنف في طهران.
وأما وكالة الصحافة الفرنسية فقد نقلت تقريراً عن مواجهات بين المواطنين والشبان المنتفضين من جهة وقوات القمع من جهة أخرى وكتبت تقول: رجال الأمن باللباس المدني وراكبو الدراجات شنوا هجوماً على المتظاهرين في طهران الا أن المواطنين ورغم الاعتداء عليهم بالضرب كانوا يرددون شعار «الموت للديكتاتور» و «الله اكبر».
قناة سي ان ان هي الأخرى نقلت تقريراً عن المظاهرة وقالت: المواطنون الايرانيون خرجوا اليوم الى الشوارع للاعلان عن تضامنهم مع فلسطين الا أن الكثير منهم تظاهروا ضد الحكومة. وقالت مصادر مطلعة لـ سي ان ان: ان عشرات الآلاف من المواطنين أعلنوا احتجاجهم. هذه كانت أكبر تظاهرة علنية منذ أواسط تموز الماضي حيث ينظمها المعارضون للنظام الايراني. وقال مراسل سي ان ان: معارضو النظام الايراني يستغلون كما في السابق المناسبات القانونية المسموح بها من قبل الحكومة حيث يخرجون الى الشوارع ليعلنوا عن احتجاجهم ورفضهم للنظام. تظاهرة اليوم أثبتت أن حركة المعارضة في ايران لم تخمد. وتكررت التظاهرة بعد شهرين اليوم. واستخدمت القيادة المتشددة في ايران جل جهدها للتقليل من أهمية المعارضين وتهديديهم وتهميشهم الا أن حركة المعارضة في ايران لاتزال قائمة..
وكالة أنباء الاسوشيتدبرس : الشرطة والقوات الأمنية وميليشا الباسيج التي قمعت في صيف الماضي تظاهرة مناوئة لاحمدي نجاد انتشرت في الشوارع والساحات الرئيسية مزودين بالهراوات ولكن أقيمت التظاهرات المناوئة لنظام الحكم. وأضافت الاسوشيتدبرس: المواطنون كانوا يهتفون: «لا غزة ولا لبنان روحي فداكِ يا ايران». وهذا الشعار هو تحد سافر للنظام الايراني الذي يدعم الميليشيات في غزة وحزب الله اللبناني فيما كان أنصار احمدي نجاد يرددون: « الموت للمعادين للقيادة».