
وجاء في نداء العفو الدولية: «اعتقل الدكتور محمد ملكي البالغ من العمر 76 عاماً وهو الرئيس السابق لجامعة طهران وهو رجل صاحب رأي مستقل انتقد لسنوات عديدة سياسات الحكومات المتلاحقة.. والعفو الدولية اذ تعرب عن قلقها ازاء الحالة الصحية للدكتور ملكي تؤكد انه لم يتعاف بعد وانه مريض يعيش فترة نقاهة أثناء الاعتقال أثر مرض خطير الم به.. وهو يعاني من آلام في الرجل بحيث لم يعد قادراً على المشي دون مساعدة الآخرين كما أنه مصاب بسرطان البروستات وضربات القلب غير المنتظمة وداء السكري.. وسمح له عند الاعتقال بأخذ أدويته معه..
يذكر أن سلطات النظام الايراني لا تقدم العناية الطبية للمعتقلين أو تؤخر تقديمها أثناء الاعتقال كوسيلة للضغط على المعتقلين.. ودعت العفو الدولية جميع أعضائها والاحرار في العالم للمطالبة باطلاق سراح الدكتور ملكي فوراً من قفص 209 في سجن ايفين الرهيب..».
وكذلك دعت العفو الدولية الى اطلاق سراح المختطفين في معتقلات الحكومة العراقية من اللاجئين الايرانيين الذين اختطفتهم قوات الحكومة العراقية من مخيم اشرف وهم 36 شخصا ما زالوا مضربين عن الطعام ما يقرب من خمسين يوماً وحالات بعضهم الصحية اخطر مما يمكن تصوره والنظامان في العراق وفي ايران يصمان اذانهما عن النداءات الانسانية العالمية لا طلاق سراح المختطفين والاستجابة لمطالب سكان مخيم اشرف بوحشية لا مثيل لها وقد حق عليهما القول ناديت لو ناديت حيا ولكن لا حياء لمن تنادي.
وكذلك دعت العفو الدولية الى اطلاق سراح المختطفين في معتقلات الحكومة العراقية من اللاجئين الايرانيين الذين اختطفتهم قوات الحكومة العراقية من مخيم اشرف وهم 36 شخصا ما زالوا مضربين عن الطعام ما يقرب من خمسين يوماً وحالات بعضهم الصحية اخطر مما يمكن تصوره والنظامان في العراق وفي ايران يصمان اذانهما عن النداءات الانسانية العالمية لا طلاق سراح المختطفين والاستجابة لمطالب سكان مخيم اشرف بوحشية لا مثيل لها وقد حق عليهما القول ناديت لو ناديت حيا ولكن لا حياء لمن تنادي.