
وتجمع وسط أمستردام بهولندا مئات المتظاهرين, الذين لوحوا بالاعلام الايرانية, وحملوا لافتات كتب عليها "ايران: حرية التظاهر وليس الاعتقال", وكان من بين الذين ألقوا كلمة في هذه التظاهرة, الحائزة على جائزة نوبل للسلام شيرين عبادي.
كما نظمت منظمة العفو الدولية "امنيستى انترناشيونال" مظاهرة بمدينة بلفاست بإقليم إيرلندا الشمالية للمطالبة باحترام حقوق الإنسان بإيران.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن عضو منظمة العفو الدولية التي تتخذ من لندن مقرا لها, باتريك كوريغان, قوله "يتعين احترام حقوق الإنسان بإيران, نحن نشعر بقلق بالغ بشأن أوضاع المعتقلين هناك", مضيفا أن "الحكومة البريطانية ربما لا تكون في وضع يمكنها من ممارسة ضغوط على الحكومة الإيرانية بسبب تاريخ بريطانيا في المنطقة, لكن يتعين على الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة قيادة الجهود الرامية إلى الحفاظ على المعايير الدولية لحقوق الإنسان بإيران".
وفي مدينتي برلين وهامبورغ الألمانيتين, رفع المتظاهرون لافتات تدعو إلى إطلاق سراح الإيرانيين من أنصار المعارضة المعتقلين, داعين الحكومات الغربية إلى تعزيز مقاطعتها لإيران.
كما تظاهر نحو خمسين شخصا من الجالية الايرانية, امام مبنى البرلمان الاسترالي بمدينة ملبورن وهم يحملون الاعلام الايرانية ويطلقون الهتافات التي تصف الانتخابات الايرانية ب¯"المهزلة", داعين إلى طرد السفير الايراني لدى سيدني.
إلى ذلك شهدت كل من باريس وروما ولندن وجنيف واسطنبول ونيويورك وطوكيو وسيول وإسلام آباد وبيشكيك عاصمة قرغيزيستان تظاهرات احتجاجية مماثلة.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن عضو منظمة العفو الدولية التي تتخذ من لندن مقرا لها, باتريك كوريغان, قوله "يتعين احترام حقوق الإنسان بإيران, نحن نشعر بقلق بالغ بشأن أوضاع المعتقلين هناك", مضيفا أن "الحكومة البريطانية ربما لا تكون في وضع يمكنها من ممارسة ضغوط على الحكومة الإيرانية بسبب تاريخ بريطانيا في المنطقة, لكن يتعين على الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة قيادة الجهود الرامية إلى الحفاظ على المعايير الدولية لحقوق الإنسان بإيران".
وفي مدينتي برلين وهامبورغ الألمانيتين, رفع المتظاهرون لافتات تدعو إلى إطلاق سراح الإيرانيين من أنصار المعارضة المعتقلين, داعين الحكومات الغربية إلى تعزيز مقاطعتها لإيران.
كما تظاهر نحو خمسين شخصا من الجالية الايرانية, امام مبنى البرلمان الاسترالي بمدينة ملبورن وهم يحملون الاعلام الايرانية ويطلقون الهتافات التي تصف الانتخابات الايرانية ب¯"المهزلة", داعين إلى طرد السفير الايراني لدى سيدني.
إلى ذلك شهدت كل من باريس وروما ولندن وجنيف واسطنبول ونيويورك وطوكيو وسيول وإسلام آباد وبيشكيك عاصمة قرغيزيستان تظاهرات احتجاجية مماثلة.