
واضاف ان الحشد لم يأتي من اجل الصلاة المرائية في ظل سلطة الملالي بل انهم جاءوا لتأدية صلاة خالصة من اجل الحرية وشهداءها وسجناءها ونعيرهم الموت للدكتاتور و الموت لخامنئي والشعار الجديد «خامنئي قاتل ولايته باطلة».
وقال السيد رجوي ان الانتفاضة التي تعد مقدمة لتحرير الجامعات من ثلاثه عقود من الظلام والتكبيل من قبل الدكتاتورية الدينية تحمل ثلاثة دروس كبيرة:
الدرس الاول: انها تشديد النتفاض بين الشعب وسلطة الملالي ونظام ولاية الفقيه برمته, يرى الجميع مرة اخرى ان الاستبداد الديني ونظام ولاية الفقيه في ذاتهما بعيدان عن الانتخات وتتنافيانها ولا آمل فيهما.
والدرس الثاني: تعميق الانشقاق المستعصي وتفاقم الصراع الداخلي لنظام ولاية الفقيه أحادي القاعدة والضعيف في مرحلته النهائية.
والدرس الثالث: الدرس الاهم هو ان الانتفاضة مستمرة و الشعب عازم للانتفاضة والشباب مشاريع للتضحية من اجل الانتفاضة مهما كانت الظروف مستفيدين من اي غطاء ومناسبة. لقد بلغ السيل الزبي بالنسبة للنظام وفقد الولي الفقيه الصواب واعترف رفسنجاني صراحة بازمة النظام وتردي اوضاع خلال الانتخابات الاخيرة مؤكدا انها اضرت بالنظام باكملها.
واضاف السيد رجوي انه ومنذ اليوم الذي تحطم فيه طلسم ولاية الفقيه وهيمنة النظام خلال مسرحية الانتخابات وانطلقت فيه الانتفاضة, دخل قطار النظام بدون التبديل والموقف منحدر السقوط متدحرجًا وتم تشغيل ماكنة اسقاط الفاشية الدينية.
واما خامنئي فان ارتكب مجموعة من الاخطاء حيث انه كان ينوي الايتان باحمدي نجاد من صناديق الافتراع خلال الجولة الاولى, والاعلان في الوقت نفسه عن مشاركة 40 مليون مقترع وبمعدل 85% في الانتخابات وكذلك تنشيط الاجواء الانتخابية من خلال اجراء المناظرات وفي الوقت العين يشوه كل من رفسنجاني وموسوي وكروبي والاخرين في حملة تشهير عليهم ويقصيهم من الساحة نهائيا. وهنا حدثت الشرخة وها هنا الان بدأت تخرج وتثور حقيقة الظروف الموضوعية المستعدة والقابلية التفجيرية الجبارة للمجتمع في اية مناسبة ومن اي ثغب وباي ثمن.
والدرس الثالث: الدرس الاهم هو ان الانتفاضة مستمرة و الشعب عازم للانتفاضة والشباب مشاريع للتضحية من اجل الانتفاضة مهما كانت الظروف مستفيدين من اي غطاء ومناسبة. لقد بلغ السيل الزبي بالنسبة للنظام وفقد الولي الفقيه الصواب واعترف رفسنجاني صراحة بازمة النظام وتردي اوضاع خلال الانتخابات الاخيرة مؤكدا انها اضرت بالنظام باكملها.
واضاف السيد رجوي انه ومنذ اليوم الذي تحطم فيه طلسم ولاية الفقيه وهيمنة النظام خلال مسرحية الانتخابات وانطلقت فيه الانتفاضة, دخل قطار النظام بدون التبديل والموقف منحدر السقوط متدحرجًا وتم تشغيل ماكنة اسقاط الفاشية الدينية.
واما خامنئي فان ارتكب مجموعة من الاخطاء حيث انه كان ينوي الايتان باحمدي نجاد من صناديق الافتراع خلال الجولة الاولى, والاعلان في الوقت نفسه عن مشاركة 40 مليون مقترع وبمعدل 85% في الانتخابات وكذلك تنشيط الاجواء الانتخابية من خلال اجراء المناظرات وفي الوقت العين يشوه كل من رفسنجاني وموسوي وكروبي والاخرين في حملة تشهير عليهم ويقصيهم من الساحة نهائيا. وهنا حدثت الشرخة وها هنا الان بدأت تخرج وتثور حقيقة الظروف الموضوعية المستعدة والقابلية التفجيرية الجبارة للمجتمع في اية مناسبة ومن اي ثغب وباي ثمن.