الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: الارهاب والتطرف الدينيقناة الجزيرة:دعم أكثر من 400 من نواب المجلسين البريطانيين لمنظمة مجاهدي خلق...

قناة الجزيرة:دعم أكثر من 400 من نواب المجلسين البريطانيين لمنظمة مجاهدي خلق الايرانية

Imageنقلت قناة الجزيرة تقريراً عن دعم أكثر من 400 من نواب المجلسين البريطانيين لمنظمة مجاهدي خلق الايرانية وقالت: طالب عدد من أعضاء مجلسي العموم واللوردات في بريطانيا الحكومة البريطانية بتغيير سياستها تجاه ايران. واعتبر 276 من أعضاء مجلس العموم 126 من أعضاء مجلس اللوردات السياسة الحالية التي تتبعها والاتحاد الاوربي حيال ايران غير مجدية. ووصف الاعضاء وضع منظمة مجاهدي خلق المعارضة لايران على قائمة المنظمات الارهابية قرارا غير موضوعي وأشاروا الى أن المنظمة تعد نموذجا لاحلال الديمقراطية في ايران.

و

سألت مذيعة قناة الجزيرة السيد اندرو مكينلي عضو لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني (سيد مكينلي أنتَ ممن طالبتم بتغيير السياسة البريطانية تجاه ايران، الى أي حد أنتم تمثلون مجلسي العموم واللوردات وأنتم بهذا العدد)؟
فأجاب اندرو مكينلي قائلا: مجلس العموم لديه 650 عضو ، 280 منهم اليوم أعلنوا أننا نعتقد أن الحكومة البريطانية والاتحاد الاوربي عليهما أن يقولا يجب أن نرفع الهجمة ضد مجاهدي خلق الايرانية ونحن لا نعتقد أنها منظمة ارهابية وفي وجهة نظرنا فان الحكومة البريطانية والاتحاد الاوربي قد أدرجوا هذه المنظمة في قائمة المنظمات الارهابية فقط لارضاء الحكومة في طهران وأعتقد أنه غير عادل وغير منصف وسياسة سيئة. ثم طرحت المذيعة سؤالا آخر « أنتم تطالبون بسياسة أكثر تشددا فيما يتعلق بايران بشكل عام و بقضية مجاهدي خلق أم بسياسة أكثر تشددا فيما يتعلق بملف ايران النووي واذا كانت الاجابة نعم في الشق الثاني فماذا تقصدون بسياسة أكثر تشددا؟» فأجاب مكينلي قائلا: « هناك أمران. ان لقاء هذا الصباح كان للسؤال للحكومة البريطانية أن لا تنتقد هذه المنظمة كمنظمة ارهابية وهذا كان الامر الاول لكنّ الكثير منا في البرلمان يعتقدون أن الحكومة البريطانية والاتحاد الاوربي وفرنسا وألمانيا لم ينجحوا في اقناع الحكومة في طهران أن لا تسير في مسار تطوير أو السعي وراء الاسلحة النووية ونعتقد أنه أمر خاطيء أن نحاول أن نتوصل الى اتفاقية مع طهران ونعتقد أنه يجب أن نظهر موقفا حازما أكثر تجاه طهران أكثر مما فعلنا في الاشهر الماضية ونعتقد أنه أمر خاطيء. ولدى اجابته على سؤال «هل لندن مستعدة لمواجهة من نوع ما حتى وان وصلت الى عسكرية مثلا؟» فأجاب السيد مكينلي قائلا: «بالتأكيد لا. فانا لا أستخدم هذا الاصطلاح ولكننا نطالب بموقف وبشكل خاطيء اعتقدنا أننا يمكن أن نقنع الحكومة في طهران أن لا تسعى وراء الاسلحة النووية ولم ننجح في ذلك لذا فاننا يمكن لنا أن نظهر عدم رضانا وعدم قبولنا بالطريقة التي يعمل بها هذا النظام سواء خارجيا أو داخليا وأنا قلق جدا في انتهاكات حقوق الانسان في ايران وأعتقد هذه وجهة نظري الخاصة أن نشاطات ارهابية كثيرة في العالم تحمل بصمات النظام الايراني عليها فلذلك اني أعتقد أنه قد حان الوقت لنظهر عدم الرضا فانا انسان واقعي ولا اقترح أن الاتحاد الاوربي أو الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة عليها أن تأخذ اتجاها أو اجراء بالنسبة لايران فهذا يتعلق بالشعب الايراني ولا يعود اليّ ولكنني لا أعتقد يجب أن ندعم أو نساوم مع النظام الايراني باعطائه الاحترام أو الشرعية وهذا هو الفرق وأريد أن نركز على ذلك فانا لا أقترح أن نتخذ اجراءات ضد ايران أو في ايران ولكن أعتقد أنه يجب أن نعتبر هؤلاء الذين يعتبرون الانظمة غير الديمقراطية في ايران ويتحدثون عنها»