موقع المجلس:
وصف قادة الدول الأوروبية الثلاث، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، في بيان مشترك، تفعيل “آلية الزناد” وعودة عقوبات الأمم المتحدة ضد النظام الإيراني بأنه “قرار صائب”.
وأكدوا أن برنامج طهران النووي يشكل تهديدًا خطيرًا للسلم والأمن العالميين، وطالبوا جميع الدول بالالتزام بالقيود المفروضة.
أعلن عراقجي أنه لا توجد أرضية للتفاوض مع الأوروبيين، لكن في حال احترام الشروط المتبادلة والمتساوية، فإن النظام الإيراني مستعد للحوار مع أمريكا. وأكد أن المفاوضات ستقتصر فقط على الملف النووي.
أعلن حسين صمصامي، عضو اللجنة الاقتصادية في برلمان النظام، أن ما يقرب من 100 مليار دولار من عائدات التصدير لم تعد إلى البلاد خلال السنوات السبع الماضية. وأضافت وكالة “قدس” الحكومية أن أكثر من 35% من عائدات التصدير غير النفطي منذ عام 2018 لم تدخل الدورة الاقتصادية الرسمية.
كتبت صحيفة “جمهوري” الحكومية أن عملية “طوفان الأقصى” كانت خطأ، واعترفت بالخسائر الفادحة التي لحقت بالقوات الوكيلة للنظام في سوريا ولبنان. واعتبرت الصحيفة أن تدمير غزة وتوغل إسرائيل في جنوب لبنان من بين تداعيات هذه السياسات.
أكد دونالد ترامب أن اتفاق غزة يمكن أن يحقق سلامًا دائمًا في الشرق الأوسط، وأن قادة دول مختلفة سيجتمعون في مصر لتوقيع معاهدة هامة.
أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيزور مصر يوم الاثنين لإجراء محادثات حول تنفيذ خطة السلام في غزة، التي تم إعدادها بوساطة من ترامب وقطر ومصر وتركيا.
شاركت السيدة مريم رجويالسيدة مريم رجوي عبر الفيديو في مؤتمر اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام في لندن، وبدأت كلمتها بتكريم جميع شهداء طريق الحرية الذين تم إعدامهم. وأكدت أن خامنئي قد شن حربًا على الشعب بسلاح الإعدام، لكن إسقاط هذا النظام سيكون انتصارًا كبيرًا لحقوق الإنسان والشعب الإيراني.
نظم أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وقفات احتجاجية في مدن هامبورغ وبرلين وميونخ وأوسلو، بالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، للتنديد بموجة الإعدامات وانتهاكات حقوق الإنسان من قبل النظام الإيراني.
نفذ شباب الانتفاضة في جميع أنحاء إيران 15 عملية جريئة بالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة الإعدام، استهدفوا خلالها مراكز قضائية وقواعد للباسيج ورموز القمع للنظام وأشعلوا فيها النيران. وأعلنوا في رسالتهم أن عقاب الجلادين ومنفذي الإعدامات وقادة النظام على يد الشعب وأبناء إيران المنتفضين بات وشيكًا.
أفادت وكالة “هرانا” للأنباء أنه تم تنفيذ حكم قطع أربعة أصابع بحق محسن عاشيري (37 عامًا) في سجن دستكرد بأصفهان يوم 30 سبتمبر. نُفذ هذا الحكم الوحشي رغم أن المشتكي في القضية كان قد أعلن رضاه، وفي وقت ينشغل فيه قادة النظام أنفسهم بسرقات كبرى ومتسلسلة.
شهدت مدن إيرانية مختلفة، يوم الأحد 12 أكتوبر، تجمعات واسعة للمتقاعدين. ففي الأهواز وشوش وشوشتر، احتج متقاعدو الضمان الاجتماعي على أوضاعهم المعيشية المتردية وطالبوا بالإفراج عن زملائهم المعتقلين والناشطين النقابيين بشعارات مثل “يجب إطلاق سراح المتقاعد السجين”. وفي أصفهان أيضًا، تجمع متقاعدو قطاع الصلب للاحتجاج على أزمتهم المعيشية.








