موقع المجلس:
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على قائد في قوة القدس الإرهابية وعدة شركات وكيانات أخرى تابعة لنظام الملالي. وأعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بوزارة الخزانة الأمريكية أنه فرض عقوبات على محسن تشيذري، أحد قادة قوة القدس التابعة لحرس النظام الإيراني.
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، استنادًا إلى صور الأقمار الصناعية من شركة “ماكسار”، ببدء أنشطة هندسية في موقع فوردو النووي بعد هجوم القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات. وقد أشار الخبراء إلى أن الهدف من هذه العملية هو تقييم الأضرار وفحص عمق الحفر التي أُحدثت، وربما التحضير لإعادة الإعمار.
أعلن وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع في بيان لهم أنه لا ينبغي للنظام الإيراني أبدًا امتلاك أسلحة نووية، وطالبوا بوقف إعادة بناء أنشطة التخصيب والتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما أدانوا الدعوات لاعتقال وإعدام المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي.
اعترفت بروانه سلحشوري، العضوة السابقة في برلمان النظام الإيراني، بالوضع المتفجر في المجتمع، قائلة إن إيران مثل بركان خامد يمكن لأي شرارة أن تؤدي إلى انفجاره. وحذرت من أنه إذا لم يتخذ المسؤولون إجراءات لكسب رضا الناس، فستكون هناك عواقب وخيمة.
قُتلت امرأة بلوشية محرومة برصاص مباشر وأصيبت 10 نساء أخريات على الأقل، حالة اثنتين منهن خطيرة، في هجوم واسع شنته قوات النظام الإيراني العسكرية والأمنية القمعية على قرية غونيج في خاش. وتُظهر الصور المنشورة أن عناصر خامنئي القمعية أطلقوا النار دون سابق إنذار على النساء المحتجات اللواتي كن يدافعن عن أنفسهن برشق الحجارة، وداهموا المنازل.
الهجوم الوحشي لحرس النظام وقوات الأمن على النساء العزل في قرية غونيتش التابعة لمدينة خاش، يُظهر مرة أخرى الوجه القبيح لنظام الملالي المعادي للمرأة. وفي المقابل، فإن مقاومة النساء البلوشيات الشجاعة في وجه هذه القوات المهاجمة تُجسد عزيمة المرأة الإيرانية وقدرتها على التصدي للفاشية…
— مریم رجوي (@Maryam_Rajavi_A) July 1, 2025
أفادت “نيوزماكس” بأن السیدة مريم رجوي أعلنت أن انتفاضة الشعب الإيراني مستمرة حاليًا وأن النظام في أضعف حالاته منذ عام 1979. وأكدت أن وحدات الانتفاضة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق الایرانیة هي المحرك الرئيسي للاحتجاجات وأن المشروع النووي للنظام قد تحول إلى أزمة جديدة.
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، في مؤتمر صحفي إن جميع البنى التحتية للنظام الإيراني في حالة من الفوضى بعد الهجمات الأمريكية، وإذا كانوا يدعون النصر أو إعادة بناء القدرات النووية، فعليهم أولاً الخروج من مخابئهم. وأكدت أن الشعب الإيراني قد طالب بالتغيير من قبل، وأن هذه قد تكون فرصتهم الآن.
أفادت وكالة رويترز بأن المدعين العامين الألمان أعلنوا عن اعتقال شخص يُدعى علي س. يحمل الجنسية الدنماركية في برلين، بتهمة التجسس لصالح إيران وجمع معلومات حول أماكن وأشخاص يهود.
أفادت وكالة “إيرنا” الحكومية بتلوث الهواء في 13 مدينة في خوزستان، ووصول الهواء في 6 مدن، بما في ذلك الأهواز وخرمشهر، إلى حالة الخطر. وأعلنت محافظة النظام في خوزستان أن الدوائر الحكومية والبنوك ستعمل عن بعد بسبب التلوث الشديد.
وصف حسين شريعتمداري، ممثل خامنئي في صحيفة كيهان، مؤيدي التفاوض مع أمريكا بالخونة، وقال إن هذا الإجراء إما خيانة أو دليل على الحماقة.
أكد مهاجراني، المتحدث باسم بزشكيان، أن المواقع النووية للنظام الإيراني قد تضررت بشكل خطير، وأن هذا الأمر قد أكده مسؤولون مختلفون. وأضاف أنه لم يتم بعد تحديد موعد محدد لإعادة التفاوض ولم يتم اتخاذ قرار نهائي.
كتبت صحيفة كيهان، التي تمثل خامنئي، أن خامنئي لم يستخدم كلمة “وقف إطلاق النار” في رسالته المصورة الأخيرة، وأكد أن إيران في حالة “وقف للحرب ومنطقة رمادية”، وليس وقف إطلاق نار أو سلام.
أفادت وكالة رويترز، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، بأن القوات العسكرية للنظام الإيراني قامت بتحميل ألغام بحرية على سفن في الخليج الفارسي، مما قد يكون مؤشرًا على الاستعداد لإغلاق مضيق هرمز.
أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع في النظام الإيراني أن الطائرات بدون طيار قد استُخدمت في الحرب التي استمرت 12 يومًا ضد إسرائيل لضرب الأمن الداخلي للبلاد، وأنه تم إقرار قانون لمراقبة تصنيعها وتشغيلها واستيرادها وتصديرها.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، عن رفع العقوبات العامة عن سوريا اعتبارًا من الأول من يوليو 2025، لكن العقوبات المفروضة على بشار الأسد والمقربين منه والجماعات الوكيلة التابعة لإيران ستظل سارية.
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حركة حماس إلى قبول الاقتراح النهائي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا مع إسرائيل، والذي وافقت عليه إسرائيل.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة عن مقتل 142، من بينهم 39 من منتظري المساعدات وإصابة 487 خلال ال24 الساعة الماضية، جراء ارتفاع وتيرة القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار المباشر من قبل قوات الجيش الإسرائيلي. كما نعت وزارة الصحة، الدكتور مروان السلطان مدير المستشفى الإندونيسي شمال القطاع ، والذي قالت إنه قُتل برفقة عدد من أفراد أسرته قبل قليل، إثر استهداف الجيش الإسرائيلي لمنزله في مدينة غزة.