موقع المجلس:
تجمعت وأضربت فئات مختلفة، بما في ذلك متقاعدو شركة بتروكيماويات آبادان، وعمال المرحلة 14 من حقل بارس الجنوبي، وعمال مصنع كوير أردستان للصلب، وبحارة ميناء جناوة، احتجاجًا على قمع النظام الإيراني. وطالبوا بالحفاظ على وظائفهم وحقوقهم، وانتقدوا تجاهل المسؤولين لظروف العمل القاسية ومشكلات التأمين.
نشر موقع “أوبينيو جوريس” مقالاً مشتركاً لجاويد رحمن وميلاني أوبراين حول الانتهاكات الواسعة والمنهجية لحقوق الإنسان في ظل النظام الإيراني. ووصف هذا المقال الإعدامات التعسفية، ومجزرة السجناء السياسيين عام 1988، والزيادة الكبيرة في الإعدامات عام 2024 بأنها جرائم ضد الإنسانية وأدوات للقمع.
نفّذ شباب الانتفاضة، 25 عملية في طهران و20 مدينة أخرى، شملت: مشهد، تبريز، نجفآباد، جرجان، شهرري، لاهيجان، كناوه، شوشتر، لنغرود، سيببلوتشستان، اسلامشهر، شهرضا، تاكستان، شهركرد، نيشابور، ايذه، مسجدسليمان، اروميه، آزادشهر وبجنورد، حيث أضرموا النار في مراكز للقمع والنهب ورموز نظام الملالي.
دعمت أغلبية في مجلس الشيوخ الهولندي بتوقيع 38 سيناتورًا، بمن فيهم رؤساء الكتل واللجان، خطة السیدة مريم رجوي ذات العشر نقاط ونضال وحدات الانتفاضة ضد حرس النظام، وطالبوا بإدراج حرس النظام على قائمة الإرهاب. وأكد هذا البيان على حق الشعب الإيراني في تغيير النظام، ورفض الديكتاتورية الدينية والملكية، وضرورة دعم المعارضة الديمقراطية.
أعلن دونالد ترامب في منشور على منصة “تروث سوشيال” أنه أبلغ بوتين بأن النظام الإيراني لا يجب أن يحصل على سلاح نووي، مضيفًا أن وقت اتخاذ إيران قرارًا بهذا الشأن آخذ في النفاد. واتهم النظام الإيراني بتأخير الرد على المفاوضات عمدًا، وأكد أنه لن يُسمح بتخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل.
أصدر دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا بمنع دخول مواطني 12 دولة، بما فيها النظام الإيراني، إلى الولايات المتحدة، وفرض قيودًا شديدة على 7 دول أخرى. وأرجع البيت الأبيض سبب هذه الإجراءات إلى تزايد التهديدات الأمنية الداخلية، وتم تعليق دخول الإيرانيين بسبب دعم النظام للإرهاب.
قال مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكي السابق، إن رفض النظام الإيراني لقيود تخصيب اليورانيوم ليس مفاجئًا، وأن هذا السلوك قد شوهد مرارًا. وأكد أن النظام يكذب ويؤخر المفاوضات ويسعى لمواصلة التخصيب لإنتاج أسلحة نووية.
أفادت وسائل الإعلام بأنه في أعقاب الضغوط الدولية وتهديد ثلاث دول أوروبية بتفعيل آلية الزناد (سناب باك)، دفع اقتراح التفاوض الأمريكي النظام الإيراني إلى أزمة ومأزق. وتُظهر محاولات مسؤولي النظام للحفاظ على التخصيب وترديد شعارات الحقوق النووية، مصحوبة بالتهديدات الدبلوماسية، خوفًا من الانتفاضات الشعبية والعزلة العالمية.
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، في مؤتمر صحفي أن حملة الضغط الأقصى ضد النظام الإيراني مستمرة بالكامل ودون تغيير، ونفت الشائعات حول اتفاق سري.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بمقتل 12 شخصًا وإصابة عدد آخر في هجمات إسرائيلية على خان يونس وجباليا ومناطق وسط قطاع غزة. ومنذ بدء الحرب على غزة وصل عدد الضحايا إلى 54,607 قتلى و125,341 جريحًا.