الإثنين, 2 ديسمبر 2024

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةإشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب...

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيران

موقع المجلس:
شهدت إيران خلال شهر نوفمبر الجاري، انطلاق الجولة السابعة من عمليات شباب الانتفاضة التي تمثلت في إضرام النار في مواقع ومقرات تابعة لأجهزة النظام القمعية في عشرات المدن الإيرانية. هذه العمليات جاءت ردًا على تشديد القمع، والإعدامات الجماعية، والجرائم التي يرتكبها نظام الملالي. وتهدف هذه العمليات إلى مواجهة السياسات القمعية للنظام وتحفيز الشعب الإيراني على مواصلة النضال والصمود في وجه الاستبداد، مع التأكيد على هدف الشباب بإسقاط النظام الديني وإقامة حكومة سكولارية.

جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيران: إشعال النار في مقرات مراكز القمع

وفي كرمانشاه، نُفذت عملية تفجير مديرية الحوزة التي تلعب دورًا رئيسيًا في قمع النساء ونشر الأيديولوجيا الدينية. هذا الاستهداف يعكس الرفض القاطع لاستخدام الدين كأداة للسيطرة والقمع، مشيرًا إلى التحدي الذي يطرحه شباب الانتفاضة ضد الهياكل الأساسية للنظام.

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيرانواستهدف شباب الانتفاضة في طهران مقرات الباسيج، مما يعكس الغضب الشعبي والرفض الواسع لأساليب النظام القمعية. الحرائق التي أضرمت تؤكد على أن العمليات ستستمر لتحقيق الحرية والاستقلالية.

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيرانوفي مشهد، شهدت عدة مواقع حيوية للنظام عمليات حرق متزامنة. هذه العمليات تعبر عن مستوى التنسيق العالي بين وحدات الانتفاضة وتعكس الاستياء العميق من دور الباسيج في قمع والسيطرة.

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيرانوفي كرج، تم إحراق بنك الباسيج ومقر وزارة الدفاع، مما يشير إلى الرفض الصارم للاستغلال الاقتصادي والاجتماعي الذي يمارسه النظام ضد مواطنيه.

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيرانوفي دزفول وزاهدان، تم تدمير مقرات الباسيج وحوزة الجهل والجناية، مما يعكس الاستنكار الشديد للتعليم الديني القمعي والتحدي المباشر لأركان النظام القمعية.

إشعال النار في مقرات مراكز القمع، خلال جولة سابعة من عمليات شباب الانتفاضة في إيرانوتشير هذه العمليات المنظمة في مدن متعددة إلى مستوى التنسيق والتخطيط العالي الذي يتمتع به شباب الانتفاضة، وتظهر الإصرار العميق على مواصلة الحراك حتى تحقيق الأهداف المنشودة. وقد أكد شباب الانتفاضة عبر شعاراتهم على رغبتهم في إنهاء الاستبداد الديني وإرساء أسس العدالة والحرية في إيران.