موقع المجلس:
ردا على زيادة عمليات الإعدام في إيران، استهدف شباب الانتفاضة مراكز قمعية ومراكز للحرس في جميع أنحاء إيران وأضرموا النار فيها.
وسعت وحدات الانتفاضة في مدينة زاهدان نشاطاتها في المدينة ضد وجود مسعود بزشكيان تحت شعار “ارحل يا لص، بلوشستان ليست مكانك، زاهدان ليست مكانا للقتلة”.
ذكرت قناة فوكس نيوز أن مصادر داخل النظام الإيراني والحرس الإيراني تعمل مع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية (PMOI) قد سربت معلومات حول كيفية استخدام قوات النظام الإيراني لأعمالها التجارية لإخفاء تطور برامج الصواريخ الباليستية والتهرب من العقوبات الدولية .
قالت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: “يواصل النظام مشروع بناء قنبلة ذرية في انتهاك تام للاتفاق النووي والسرية والخداع، وهو ما يعتبره ضمانا لاستراتيجية بقائه”.
قالت السيدة رجوي: “إن اعتماد قرار مجلس المحافظين، الذي كان يجب أن يتم قبل ذلك بكثير، يظهر بوضوح صحة ودقة وشرعية مواقف المقاومة الإيرانية من نوايا الملالي وإخفائهم النووي”.
ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، تحدثت في مؤتمر نظمته مجموعة أصدقاء إيران الحرة في البرلمان الأوروبي في بروكسل.في المؤتمر ، قدمت مريم رجوي البرنامج المكون من 10 نقاط للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI).
ذكرت قناة فوكس نيوز أن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية حذر من أن ثلاث شركات على الأقل في إيران ، بما في ذلك شركة كاوه الصناعية المعروفة باسم شركة كاوه للآلات (KMC) ، وشركة كرما كستر و شركة توان بارق ثنا ، مسؤولة عن إنتاج المواد المستخدمة في تطوير الصواريخ والطائرات بدون طيار.
قال علي رضا جعفرزاده، نائب مكتب المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في الولايات المتحدة: “لا يقتصر برنامج النظام الإيراني الصاروخي على عشرات المواقع العسكرية المعروفة لقوة الجو الفضاء للحرس أو وزارة الدفاع. لقد أنشأ النظام شبكة متطورة من الشركات التجارية للتغطية على النطاق الحقيقي لبرامج النظام الإيراني الصاروخية والطائرات بدون طيار، فضلا عن التهرب من العقوبات والمساءلة”.
قال علي رضا جعفر زاده، نائب مكتب المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، إن “البرنامج الصاروخي يخدم هدفين للنظام الإيراني: الأول هو تسليح وكلاء النظام الإقليميين، مثل حزب الله، والآخر وهو مهم استراتيجيا هو بناء صواريخ قادرة على حمل رؤوس حربية نووية”.
أقام أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار المقاومة الإيرانية طاولة كتاب ومعرضا لصور شهداء انتفاضة نوفمبر 2019 في برلين وباريس تضامنا مع انتفاضة الشعب الإيراني في جميع أنحاء البلاد وإحياء ذكرى شهداء انتفاضة نوفمبر 2019 في إيران.
اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا قرارا ضد النظام الإيراني. من بين 35 دولة عضو في مجلس المحافظين، صوتت 19 دولة لصالح القرار، وامتنعت 12 دولة عن التصويت، وعارضت 3 دول.
ذكرت رويترز أن مجلس الوكالة الدولية للطاقة الذرية يطلب من المدير العام للوكالة إعداد تقرير “شامل” عن إيران بحلول ربيع عام 2025.ويشير التقرير الشامل إلى انتهاكات النظام الإيراني وتحديه، وتمهيد لاستخدام ألية الزناد وتفعيل ستة قرارات سابقة لمجلس الأمن بشأن العقوبات الواسعة النطاق على النظام الإيراني.
كتبت صحيفة وول ستريت جورنال: “يواجه النظام الإيراني ضغوطا دولية جديدة بسبب أنشطته النووية.
في بيان مشترك، أعلنت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية التابعة لنظام الملالي أن رئيس منظمة الطاقة الذرية أمر باتخاذ إجراءات “فعالة” بما في ذلك تشغيل عدد كبير من أجهزة الطرد المركزي المتقدمة بمختلف أنواعها ردا على قرار مجلس المحافظين.
أدرجت وزارة الخزانة الأميركية بنك إم بي ومقره روسيا، وهو فرع مملوك بالكامل للبنك الوطني للنظام الإيراني. هذه الخطوة جزء من جهد أمريكي للحد من وصول روسيا إلى النظام المالي الدولي في الحرب ضد أوكرانيا.
قتل أحدهم وأصيب اثنان آخران عندما فتحت الشرطة القمعية التابعة لنظام الملالي النار على ثلاثة مواطنين في مدينة كلبهار في محافظة خراسان رضوي الإيرانية.
كشف نجفي عرب، رئيس غرفة التجارة التابعة للنظام الإيراني في طهران: “في السنوات العشر الماضية، حصل 27 ألف إيراني في المتوسط على تصاريح إقامة في دول أوروبية وكندية وأمريكية كل عام”.
وفقا لمرصد الهجرة، هاجر حوالي 65,000 شخص من البلاد في عام 2022، وفي نفس العام، كان أكثر من 60 في المائة من الإيرانيين على استعداد للهجرة.
قال مسعود بزشكيان في كلمة ألقاها إن إيران تواجه نقصا في الكهرباء والمياه والغاز والبيئة والمال وأن بعض هذا النقص “على حافة الهاوية”.
أعلن وزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا في نظام الملالي حسين سيمائي صراف أن 25 في المئة من أساتذة الجامعات في البلاد قد هاجروا، واصفا معدل هجرة الأكاديميين بأنه “مثير للقلق”.
بحسب ما أفادت وسائل الإعلام بأن 92 عنصرا من وكلاء النظام الإيراني قتلوا في سوريا. وكان من بين القتلى أربعة من قادة حزب الله و22 عضوا من جماعة النجباء التابعة لإيران. ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، كان أحد أهداف الهجوم ملتقى لمجموعات تابعة لنظام الملالي في تدمر والبادية السورية، حضرها قادة من حزب الله اللبناني وحركة النجباء العراقية.
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن غارة إسرائيلية على مبنى يأوي لاجئا في مدينة غزة أسفرت عن مقتل 22 شخصا، بينهم 10 أطفال، وما زال عشرات آخرون محاصرين تحت الأنقاض.
للمرة الرابعة، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة.
كتبت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن الرئاسة الفلسطينية أدانت استخدام حق النقض الأمريكي لمنع اعتماد قرار لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة.
قتل شخص عندما أطلقت 10 صواريخ من الأراضي اللبنانية على مدينة نهاريا شمال إسرائيل.
شنت طائرات حربية وسفن حربية أمريكية غارات جوية على قواعد ميليشيات الحوثي في محافظة الحديدة الساحلية غربي اليمن.
قالت شرطة الأمن النرويجية إنه تم القبض على حارس في السفارة الأمريكية في العاصمة النرويجية أوسلو للاشتباه في قيامه بالتجسس لصالح النظامين الإيراني والروسي.