السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتل أو إصابة 50 عتالا مضطهدا في إيران خلال شهر واحد

مقتل أو إصابة 50 عتالا مضطهدا في إيران خلال شهر واحد

مقتل أو إصابة 50 عتالا مضطهدا في إيران خلال شهر واحد

أفادت وسائل إعلام تدافع عن حقوق الإنسان مقتل أو إصابة ما لا يقل عن 50 عتالا مضطهدا في  كردستان الإيرانية في  يناير/كانون الثاني 2024.

وفي  الشهر الأول من العام الجاري، قتل ستة عتالين وجرح 44 آخرون على حدود محافظتي كردستان وكرمانشاه مع العراق.

وكان ستة من الجرحى من المصابين كانوا عتالين صغار، تعرضوا لنيران مباشرة من قبل قوات الحدود التابعة للنظام.

ووفقا للتقرير، تم استهداف ما مجموعه 46 من القتلى والجرحى ب “النيران المباشرة” من قبل قوات أمن الملالي،  وتعرض اثنان “لإلقاء الحجارة” من قبل عناصر نظام الملالي القمعيين،  وتعرض واحد للضرب والإصابة، وسقط عتال من جبل.  

وبحسب  وكالة أنباء كردستان، لقي 299 عتالا مصرعهم في عام 2023 في المناطق الحدودية لمحافظات أذربيجان الغربية وكردستان وكرمانشاه، نتيجة إطلاق النار المباشر على عناصر مسلحين من نظام الملالي (261 شخصا)، وإصابتهم بالألغام والانهيارات الجليدية والصقيع والسقوط من جبل، وإصابة 267 عتالا.

وكان ثلاثون من الضحايا دون سن 18 عاما.

العتالة مهنة شائعة في المناطق الحدودية الغربية والشرقية لإيران وسببه الرئيسي هو التخلف وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في هذه المناطق.

تستهدف أجهزة النظام القمعية  أضعف شرائح المجتمع وأكثرها  حرمانا  لأن التعامل معها أسهل وأقل تكلفة. وهكذا، في حين أن الأرصفة الكبيرة غير القانونية تعمل في مجال تهريب البضائع، فإن الضغط الأكبر يقع على العتالين الذين ينقلون البضائع على ظهورهم وهم لا يملكون البضائع التي يحملونها، ولأن النظام لا يعتبر لهم حقوق المواطنة لذلك بات قتلهم مستباحة لقوات النظام

عداء كُردي حاصل على ذهبية إيرانية يعمل عتالاً

مقتل وإصابة 17 من العتالین المضطهدين  في 15 يوما

ذات الصلة

إصابة ما لا يقل عن 15 عتالا بنيران مباشرة من حرس خامنئي

مساء يوم السبت 28 اكتوبر، أطلق حرس خامنئي المجرمون النار على مجموعة من العتالين بإطلاق نار مباشر في الشريط الحدودي بين العراق وإيران في منطقة نوسود غربي إيران، ما أدى إلى إصابة 15 عتالا من مدينتي جوانرود وثلاث باباجاني بمحافظة كرمانشاه بجروح خطيرة.

وأصيب معظم هؤلاء الأشخاص في الرأس والظهر والذراعين والساقين. وأصيب في هذا الحادث أرمان سليمي، 25 عاما، من مريوان، وأجريت له عملية جراحية في غرفة العمليات في مستشفى قدس بمدينة باوه.

وتم نقل هؤلاء العتالين المصابين إلى مستشفى قدس في مدينة باوه لتلقي العلاج، وأفادت التقارير أن الحالة العامة لعدد منهم غير جيدة.

تعتبر العتالة (نقل المواد على الظهر في الحدود بين إيران والعراق) عملاً شاقاً ومرهقاً للغاية يلجأ إليه حتماً المحرومون في محافظة كردستان لكي يتمكنوا من توفير لقمة عيش لأسرهم بجهد كبير، لكن نظام الملالي يطلق النار على هؤلاء المحرومين بقسوة لا يمكن تصورها بهدف خلق جو من الخوف والرعب في المجتمع ومنع انتشار المظاهرات لإسقاط النظام.

في مساء يوم الأحد 22 اكتوبر، أصيب أربعة عتالين أكراد محرومين، بينهم طفل، بجروح على يد قوات فوج حرس الحدود التابع لنظام الملالي في محافظة كردستان الإيرانية. نصبت قوات فوج حرس الحدود في منطقة نوسود كميناً للأهالي الكرد المحرومين والفقراء وأطلقت النار عليهم دون سابق إنذار. ونتيجة لإطلاق النار هذا، أصيب طفل من العتالين يدعى ماهان برزكر بجروح خطيرة في منطقة الركبة والكاحل. ولا توجد معلومات دقيقة عن هوية العتالين الثلاثة المصابين. ولا يذهب جرحى العتالين إلى المستشفيات خوفًا من اعتقالهم من قبل قوات الأمن. من أجل سرقة ممتلكات العتالين، نصب حرس الحدود كمينًا في طريقهم، حتى يتمكنوا من الاستيلاء على ممتلكاتهم بعد إطلاق النار عليهم أو اعتقالهم.

الطفل العتال ماهان برزكر البالغ من العمر 18 عامًا هو من قرية نيرج، التابعة لمدينة ثلاث باباجاني. وبعد إصابته، تم نقله إلى مستشفى قدس بمدينة باوه لتلقي العلاج. ولا توجد معلومات دقيقة عن حالته العامة.