موقع المجلس:
أقام أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني يوم الثلاثاء 28 نوفمبر، معرض كتاب ووقفة في باريس تضامنًا ودعمًا للانتفاضة التي عمت البلاد في إيران.
وخلال هذه الفعالية التي أقيمت وسط العاصمة الفرنسية باريس، تم عرض كتب رسائل قائد المقاومة السيد مسعود رجوي وكذلك الرئيسة المنتخبة للمقاومة.
كما يوجد في معرض الكتاب هذا كتب صور الشهداء الإيرانيين وشهداء مجزرة صيف عام 1988 في إيران مع إحصائيات الشهداء في إيران وسير حياة هؤلاء الشهداء وطريقة استشهادهم.
وفي هذا النشاط، فضح أنصار المقاومة الدور الإرهابي والتجسسي لنظام الملالي في الدول الأوروبية ومنطقة الشرق الأوسط، وطالبوا المجتمع الدولي بإغلاق جميع المكاتب الدبلوماسية للنظام الإيراني، التي تستخدم لتوجيه العمليات الإرهابية والتجسسية ضد معارضة النظام في أوروبا.
وفي هذا العمل عُرضت على المواطنين صور شهداء الانتفاضة الشعبية للشعب الإيراني.
وفي هذا المعرض تم التحذير من الأنشطة الإرهابية والقتل التي يقوم بها نظام الملالي في المنطقة والدول الأوروبية.
كما أدان أنصار منظمة مجاهدي خلق الإعدام التعسفي لقاسم رحيمي، أحد المناصرين القدامى لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية وهو سجين سياسي سابق، أعدمه الحرس بعد أشهر من سجنه في مراكز التعذيب في نظام الملالي. وكرموا ذكرى هذا الشهيد
باريس
أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية ينظمون معرض كتب ونشر صور الشهداء تكريماً لذكراهم – 28 نوفمبر
ذات الصلة
زيورخ و لوزيرن، سويسرا – معرض لصور شهداء الانتفاضة الإيرانية
نظم أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني، يوم الأربعاء 29 نوفمبر، فعاليات في مدينتي زيوريخ ولوسيرن بسويسرا، لإحياء ذكرى شهداء الانتفاضة الشعبية في إيران والمطالبة بمقاضاة المتورطين في سفك دمائهم ولإحياء ذكرى الانتفاضة الشعبية في إيران.
أقيم في وسط مدينة زيورخ بسويسرا معرض للصور الفوتوغرافية لشهداء الانتفاضة الوطنية في إيران، وخاصة شهداء انتفاضة نوفمبر 2019 وشهداء الانتفاضة الوطنية 2022، في جميع أنحاء إيران.
كما تم تركيب لافتة كبيرة عليها صور شهداء الانتفاضة الوطنية في إيران وكتب تحتها:
دعماً وتضامناً مع وحدات المقاومة: قسما بدماء رفاقنا نبقى صامدين حتى النهاية
وبهذه الإجراءات، انهم طلبوا من المجتمع الدولي إغلاق سفارات نظام الملالي، الذي يمارس عمليات تجسس وإرهابية ضد معارضي النظام الإيراني في أوروبا والولايات المتحدة وأستراليا وكندا، ويخطط أيضًا المعارضين السياسيين والشخصيات الداعمة للمقاومة الإيرانية، وطردهم من بلادهم. كما طُلبوا من المجتمع الدولي الاعتراف بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه ضد حرس نظام الملالي الهمجيين والإرهابيين.