الکاتب – موقع المجلس:
قال المعمم حمید أحمدي نائب الامين العام للمجمع العالمي لما يسمى بالتقريب بين المذاهب الإسلامية – 20 أكتوبر:
“كان يأتينا في السنوات السابقة أكثر من 300 ضيف من جميع الفئات والجماعات، وقد انخفض الحضور هذا العام إلى 60 أي إلى الخمس، لقد كان خيارا صعبا”.
قال ولي فقيه النظام في جمع من مرتزقته الأجانب معربا عن خوفه من توقف السياسة المروجة للحرب في المنطقة وعن قلقه من انهيار قواته:
“نحتاج اليوم وأكثر من أي شيء آخر إلى نهوضكم ووقفتكم أيها المسؤولون الحاضرون هنا، يتوجب عليكم النهوض والمثابرة ومقاومة وتحمل الضغوط المشاكل والاستمرار وعدم إيقاف المسيرة وإدامة الطريق”.
أسد اللهي احد خبراء خامنئي بالمنطقة – 18 أكتوبر2021:
فجأة تغيرت النتيجة، حسنا لقد كان هذا التغيير الفجائي نتيجة صادمة.
أول ما سيفعله هذا البرلمان (العراقي) هو الإعلان عن عدم شرعية الحشد الشعبي ويعني ذلك حله، وهذا سيناريو خطير للغاية.
كان الغضب والكراهية المتزايدان لشعوب العراق وغزة ولبنان من سياسات خامنئي العدوانية ويأتي هذا الوضع المتغير في المنطقة بمثابة سيل من ضربات أخرى للنظام.
خامنئي: إن قضية وحدة المسلمين هذه قضية مهمة للغاية. وقد تحدثنا كثيرا بالطبع عن الوحدة
المعمم شهرياري – 15 أكتوبر:
“يتهمنا أهل السنة ويقولون إنكم تتحدثون عن الوحدة والتعاون والتعاطف ووحدة الشيعة والسنة، وهذا ما ليس في قلوبكم، أنتم تبدون شيئا في ظاهركم ولكنكم تسعون وراء أهداف أخرى”.
يكمن المأزق في الأهداف الإجرامية الإقليمية، انهيار مرتزقة النظام وتراجع انتشار عملائه من جهة وصيحات الشعب الإيراني المنتفض بـ لا غزة ولا لبنان أولا شعب إيران يشكلان سدا منيعا أمام سياسة النظام العدوانية وبقاء النظام الذي انتهى أجله.
قاليباف – 12 أكتوبر 2021: كما رأينا، جاءوا ذات يوم إلى طهران هذه وقالوا لا غزة ولا لبنان.
نعم حدث ذلك في مسيرة شعبية احتجاجية واسعة صدحت فيها أصوات الجماهير بهتافات: لا غزة ولا لبنان روحي فداءإيران.
لا غزه ولا لبنان روحي فداء إيران