الکاتب – موقع المجلس:
دعت مراسلون بلا حدود إلى إجراء تحقيق دولي في دور رئيسي في مجزرة آلاف السجناء السياسيين عام 1988، متزامنا مع تنصيب المعمم الجلاد إبراهيم رئيسي.
كتبت مراسلون بلا حدود على تويتر: إبراهيم رئيسي، متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، من المقرر أن يصبح رئيسًا لجمهورية إيران الإسلامية.
وتطالب مراسلون بلا حدود بفتح تحقيق دولي في دوره في مجزرة آلاف السجناء السياسيين عام 1988، بينهم مئات الصحفيين.
#Ebrahim_Raisi, a cleric accused of crimes against humanity, is to become the president of the IR of #Iran. @RSF_inter calls for an international investigation into his role in the #1988Massacre massacre of thousands of political prisoners, including hundreds of #journalists pic.twitter.com/wuEnzsRVqh
— RSF (@RSF_inter) August 5, 2021
وبالتزامن مع تنصيب رئيسي لمنصب رئيس نظام الملالي، كتبت منظمة العفو الدولية في دعوة على تويتر يوم الخميس 5 أغسطس / آب: ندعو قادة العالم للتحدث علناً عن حصانة المسؤولين الإيرانيين في قضية الجرائم ضد الإنسانية المرتبطة بمذبحة عام 1988 ، وإنشاء آلية تحقيق وتدقيق من قبل مجلس حقوق الإنسان لوقف إراقة الدماء وضمان العدالة.
Join us in urging world leaders including #EU @enriquemora_ to speak out against impunity for crimes against humanity related to Iran's #1988Massacre and call on @UN_HRC to set up an investigative & accountability mechanism to deter further bloodshed & secure justice for victims. pic.twitter.com/UX8LSgAugu
— Amnesty Iran (@AmnestyIran) August 5, 2021
أعلنت منظمة العفو الدولية عشية إجراء مراسم تنصيب رئيسي سفاح مجزرة عام 1988 رئيسًا جديدًا لجمهورية نظام الملالي أن رئيسي يجب أن يخضع للتحقيق الجنائي بتهمة الدور الذي لعبه في الجرائم ضد الإنسانية ومجزرة عام 1988.
وذكرت منظمة العفو الدولية في 4 أغسطس 2021 أن: “الجرائم ضد الإنسانية تلقي بظلالها المخيفة على مراسم تنصيب إبراهيم رئيسي رئيسًا لجمهورية نظام الملالي.