الکاتب – موقع المجلس:
تبلور حراك المقاضاة، يوم الاثنين 12 تموز / يوليو، في اليوم الثالث من المؤتمر الدولي للمقاومة الإيرانية، برمز مقبرة «خاوران» في أرض أشرف الثالث.
زارت السيدة مريم رجوي، نيابة عن الأمهات الثكلى ونيابة عن المقاومة الدموية لإيران، الشقائق الحمراء في «خاوران» وقدمت تعازيها وقسمها من قبل الجميع.
في هذا اليوم، شدد العديد من الشخصيات السياسية البارزة في العالم، أثناء إعلان دعمهم لحراك المقاضاة، على ضرورة العمل مع المقاومة والشعب الإيراني لمحاكمة جلاد مجزرة عام 1988 وإسقاط نظام الإبادة الجماعية.
السناتور روبرت توريسلي:
سيتم الرد على الدعوى القضائية الخاصة بك وسوف تستمر. إذا قررت الأمم المتحدة أن «رئيسي» يمكنه أن يأتي إلى الأمم المتحدة، فلا يحق للأمم المتحدة أن تمثل دول العالم.
مايكل موكيزي – وزير العدل الأمريكي (2009):
شخص يجب أن يمثل أمام محكمة العدل الدولية للمثول أمام المحكمة لإجراء تدقيق للمحاسبة، وهنا أنضم إلى رئيس الوزراء السلوفيني الذي دعا بشجاعة إلى محاكمة «رئيسي».
وزير الخارجية الكندي جون بيرد (2015)
لدي رسالة لإبراهيم رئيسي. الشعب الإيراني سيحاسبك وسيقدمك للمحاكمة
نعم! سيطرت حراك المقاضاة على جغرافية الأرض وأصبحت صوت الزمن في إيران والعالم.
اشتعل الحراك، التي نشأت من دماء الشهداء الدين دفنوهم في مقبرة «خاوران»، في نار وحرارة صدور الأمهات وازدهرت في معاقل الانتفاضة.
كاوه من مدينة كرمان:
أشكر الله على تعرفي في عنفوان المراهقة إلى مُثل وتنظيم وقيادة لا مثيل لها عبر التاريخ.
سبيده سحر من العاصمة طهران:
مدعا» للفخر لي أن أتحدث إليكم نيابة عن الآلاف من معاقل الانتفاضة من أنصار مجاهدي خلق داخل إيران.
بالنيابة عن جميع معاقل الانتفاضة، اريد أن اتعهد بأننا سنعقد خطابكم في ساحة الحرية (آزادي) العام المقبل.