السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمختلف وسائل الإعلام الدولية أكدت على ركود مسرحية الانتخابات الرئاسية ومقاطعة الإيرانيين...

مختلف وسائل الإعلام الدولية أكدت على ركود مسرحية الانتخابات الرئاسية ومقاطعة الإيرانيين لها مقاطعة عامة.

مختلف وسائل الإعلام الدولية أكدت على ركود مسرحية الانتخابات الرئاسية ومقاطعة الإيرانيين لها مقاطعة عامة.

الملا رئيسي جلاد مجزرة عام 1988
الکاتب – موقع المجلس:

أكدت مختلف وسائل الإعلام الدولية في بعض تقاريرها على ركود مسرحية الانتخابات الرئاسية ومقاطعة الإيرانيين لها مقاطعة عامة.

وسلط تلفزيون رويترز الضوء على بعض جوانب الركود ومقاطعة مسرحية انتخابات نظام الملالي بعرض عدد من الدوائر الانتخابية الخالية من الناخبين تمامًا.

طهران – ركود مسرحية الانتخابات

طهران – ركود مسرحية الانتخابات

كما أفادت القناة الثانية الألمانية المتلفزة، في تقريرها عن ركود مسرحية انتخابات نظام الملالي ما يلي:

هناك مؤشرات قليلة على الحماس للتصويت في شوارع طهران. وعلى العكس من ذلك، يتسم الكثير من المواطنين بالبرود، ويتحدثون بشكل علني عن الإحباط من الوعود الواهية والغضب من ارتفاع الأسعار وارتفاع معدل البطالة والانتخابات المزورة التي لا تعتبر انتخابات نزيهة على الإطلاق، ولكنهم لا يرغبون في الإفصاح عن هويتهم.

وفي تقرير لها نقلت يو.إس.إس تودي عن وكالة أنباء أسوشيتدبرس يوم الجمعة 18يونيو وتزامنا مع مهزلة الانتخابات في النظام تقول: المرشح المتقدم إبراهيم رئيسي وهو رئيس متشدد ورئيس السلطة القضائية ومدعوم من قبل زعيم النظام الإيراني…
والآن يبدو أنه فاز في هذه الانتخابات.
وكان رئيسي رئيس السلطة القضائية حيث كان المجتمع الدولي يندد به وذلك لأنه كان أحد أكبر الجلادين في العالم أكثر من أي شيء آخر.

كما كان المجتمع الدولي يندد برئيسي نفسه لدور لعبه في عمليات الإعدام الجماعي في عام 1988 في إيران.
كما أن الولايات المتحدة الأمريكية فرضت مقاطعات على رئيسي.
وفي حالة فوزه في هذه الانتخابات سوف يكون أول شخص قاطعته الولايات المتحدة ويصبح رئيسًا للجمهورية.

وأكدت وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء على مقاطعة المواطنين لمسرحية انتخابات نظام الملالي؛ في عدة تقارير صادرة في أوقات مختلفة من يوم الجمعة.

وذكرت وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء في أحد تقاريرها: أن الانتخابات الرئاسية التي أجريت تحت هيمنة علي خامنئي بعد تجريد منافسيه من الإهلية كانت متسمة بالبرود وأدت إلى خلو بعض الدوائر الانتخابية من الناخبين إلى حد كبير، على الرغم من التوسل لدعم الجمهورية الإسلامية.

وكانت نسبة مشاركة المواطنين بحلول الليل أقل بكثير مقارنة بآخر انتخابات رئاسية في إيران في عام 2017. وكان أحد رجال الدين الشيعة في إحدى أماكن التصويت داخل أحد المساجد في وسط طهران يلعب كرة القدم مع صبي صغير، بينما كان معظم العاملين يغفوون في الفناء.

وكان المسؤولون منهمكون في مكان آخر بمشاهدة مقاطع فيديو على هواتفهم المحمولة، بينما كانت الأجواء في التلفزيون الحكومي بجانبهم محتدمة، ولم يعرض سوى لقطات قصيرة للمواقع في جميع أنحاء البلاد.

القناة الثانية الألمانية المتلفزة: غضب المواطنين من الانتخابات الصورية

مقاطعة الانتخابات

مقاطعة الانتخابات

ذكرت القناة الثانية الألمانية المتلفزة في تقريرها عن سيرك انتخابات نظام الملالي أن: ” هناك مؤشرات قليلة على الحماس للتصويت في شوارع طهران.

وعلى العكس من ذلك، يشعر الكثير من المواطنين بالبرود، ويتحدثون بشكل علني عن الإحباط من الوعود الواهية والغضب من ارتفاع الأسعار وارتفاع معدل البطالة والانتخابات المزورة التي لا تعتبر انتخابات نزيهة على الإطلاق، ولكنهم لا يرغبون في الإفصاح عن هويتهم. (القناة الثانية الألمانية المتلفزة).

وذكرت وكالة “أسوشيتيد برس” للأنباء، في تقرير آخر بثته من طهران الليلة الماضية: يبدو أن العديد من الناخبين ظلوا في منازلهم ولم يشاركوا في الانتخابات الإيرانية الراكدة.

وعلى الرغم من أن مذيعي التلفزيون الرسمي كانوا يحثون المواطنين يوم الجمعة على الخروج للتصويت، بيد أن المشاهد في شوارع طهران مختلفة تمامًا، وكانت العديد من الدوائر الانتخابية تبدو خالية نسبيًا.

وكانت الشوارع هادئة، وحركة المرور خفيفة هذا العام، ولم تعرض قنوات التلفزة سوى لقطات قصيرة لأشخاص يدلون بأصواتهم في صناديق الاقتراع، وخلفهم عدد يعد على الأصابع من الناخبين.

شبكة سي إن إن: رئيسي صاحب سجل أسود في القسوة البربرية في مجال انتهاك حقوق الإنسان

ضحايا مجزرة عام 1988

ضحايا مجزرة عام 1988

أشارت شبكة سي إن إن في تقريرها عن مهزلة انتخابات سلطة الملالي، وذكرت أنه: ظهرت مؤشرات بعد ظهر يوم الجمعة على أن نسبة المشاركة في الانتخابات ستكون أقل مما يتوقع الحكام، نظرًا لأن العديد ممن تتوفر فيهم شروط التصويت رفضوا التصويت الانتخابي الذي كانت نتيجته معروفة مسبقًا للكثيرين.

والجدير بالذكر أن رئيسي، وهو من المقربين لخامنئي صاحب تاريخ أسود من القسوة البربرية في انتهاكات حقوق الإنسان، حيث أنه لعب دورًا رئيسيًا على مدى عقود عديدة في ملاحقة السجناء السياسيين في إيران قضائيًا.

وكان رئيسي عضوًا في فرقة موت مكونة من 4 أفراد في عام 1988 كانت تقوم بالإشراف على إعدام السجناء السياسيين. واستنادًا إلى تصريحات مجموعات حقوق الإنسان، فإنه قد تم دفن العديد منهم في وقت لاحق في مقابر لا تحمل أسماء ولا علامات. (موقع “سي إن إن”، 18 يونيو 2021).

وقال مراسل قناة “فرانس 24” المتلفزة في تقرير من طهران في 18 يونيو 2021:

– ما يمكنني قوله لكم هو أننا قمنا اليوم بتفقد 4 مراكز للاقتراع. لكن لم تكن هناك طوابير طويلة ولم نشهد الكثير من الحماس والاهتمام بالانتخابات. ومركز الاقتراع هو المكان الذي توجد فيه الكاميرات وكان المواطنون يجتمعون لمشاهدة أنفسهم وكأنهم أطفال.

وحدث ذلك في مركز اقتراع واحد، على وجه التحديد، ولكن ما رأيناه في مراكز الاقتراع الأخرى هو مجموعات قليلة من المواطنين ولم يتم تشكيل طابور واحد.

جو فيلسون: رئيسي معمار المجزرة الجماعية لآلاف من السجناء السياسيين

جو فيلسون، نائب الكونغرس الأمريكي

جو فيلسون، نائب الكونغرس الأمريكي
في تغريدة له كتب جو فيلسون عضو الكونغرس الأمريكي تزامنًا مع مهزلة الانتخابات في نظام الملالي وتنصيب الملا المجرم رئيسي يوم الجمعة 18يونيو يقول:
إن انتخاب شخص متشدد وهو مسؤول عن المجزرة الجماعية للسجناء السياسيين أمر مثير للعار.

السفاح إبراهيم رئيسي

 

وكتب نائب الكونغرس جو فيلسون قائلًأ:
من المثير للعار أن نشاهد انتخابات تقدم خلالها رئاسة الجمهورية لمتشدد ديني وهو رئيسي معمار المجزرة الجماعية للسجناء السياسيين. والمواطنون الإيرانيون يليق بهم أفضل من ذلك.