
أتمنى أن تعود الحرية ليس إلى أشرف فقط وإنما إلى بلدكم أيضًا. انني مؤمن بأنه اذا واصلنا نضالنا من أجل هذا الهدف فسوف نحقق مكاسب كبيرة.. أتمنى لكم النجاح والموفقية في نضالكم التحرري.
هذا وتليت في الاحتفالية رسالة تهنئة بعث بها يوزف شارف عضو البرلمان الاتحادي الالماني رئيس اللجنة الالمانية للتضامن مع ايران حرة حيث عبر عن فرحته من اطلاق سراح الرهائن متمنياً لجميع المفرج عنهم والمضربين عن الطعام السلامة والأمن.
وفي يوم الاربعاء وعقب سماع خبر عودة المجاهدين الستة والثلاثين الابطال الى أشرف، توافد أفراد عوائل المجاهدين وأنصار المقاومة والايرانيين من لندن والمدن الاخرى الى موقع الاعتصام ليحتفلوا مع المضربين الذين أضربوا عن الطعام لمدة 72 يوماً في معركة الارادة. وتلي في هذا الحفل بيان المضربين عن الطعام الذين هنأوا فيه بمناسبة عودة الاشرفيين الستة والثلاثين الابطال معربين عن شكرهم وتقديرهم للنواب والشخصيات والمؤسسات المدافعة عن حقوق الانسان على جهودهم المبذولة مؤكدين اعادة اضرابهم عن الطعام لولم يتم تأمين حماية وأمن سكان أشرف.
وفي جانب آخر من الاحتفالية تكلم مالكوم فاولر عضو نقابة المحامين البريطانيين – ولز حيث قال: «ان صمودكم ووقفتكم يستحق الثناء والتقدير.. كانوا يسألونني لماذا تخصص وقتاً للمقاومة؟.. والآن أستطيع أن أرى النتيجة وأريد أن يروا لماذا أنا فعلت ذلك». وأضاف يقول: «ان المطر يسقط بغزارة ولكن الشمس في قلوبنا.. أهنئكم بهذه المناسبة والانتصار الكبير».
هذا وتليت رسائل كل من اللورد كلارك واللورد تاورن عضوين في مجلس اللوردات والنائب اندرو مكينلي بمناسبة هذا النصر المؤزر.
كما احتفل أفراد عوائل المجاهدين والايرانيين أمام البيت الابيض بمناسبة نضالهم في الاضراب عن الطعام وعودة 36 مجاهداً أشرفياً الى أشرف. وتكلم في هذا الاحتفال بروكس مك كولم مدير مؤسسة الاستراتيجيات الديمقراطية والمدير التنفيذي السابق لمؤسسة بيت الحرية حيث هنأ بمناسبة عودة الاشرفيين الستة والثلاثين وأكد ان ما حصل يبين أن احتجازهم كان عملاً غير قانوني يناقض القوانين الدولية والقوانين العراقية نفسها. وأضاف يقول: على الامم المتحدة وأمريكا أن تتحملا مسؤوليتهما المعينة عن حماية سكان أشرف.
ثم هنأ عقيد الاحتياط الدكتور غري مورش في اتصال هاتفي من مدينة كانزاس بعودة المجاهدين الستة والثلاثين الى أشرف مؤكداً أن ما حصل جاء نتيجة تضحياتكم وصمودكم جميعاً وجميع مناصري ومساندي أشرف في عموم العالم والمجاهدين المقيمين في أشرف.
البروفيسور ريموند تانتر العضو السابق في مجلس الامن القومي في البيت الابيض هو الآخر ألقى كلمة أمام الحفل حيا فيها الاشرفيين قائلاً: ان هذا الانتصار تحقق بفضل مقاومتكم ووقفتكم أنتم الذين أثبتم أنه من المستطاع ويجب.
بدوره اتصل القاضي تدبو العضو الاقدم في لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الامريكي بالمحتفلين حيث هنأ بمناسبة عودة المجاهدين الاشرفيين الستة والثلاثين وأكد انه وزملاءه في الكونغرس حساسون جداً بالنسبة للموقف في أشرف وأنهم سيواصلون مبادراتهم حتى ضمان حماية وأمن وسلامة سكان أشرف.
النائب السابق تام تانكردو أجرى هو الآخر اتصالاً بالمشاركين في التجمع قال فيه: اليوم يوم عظيم لكم ولجميع أصدقاء الحرية والديمقراطية في ايران كون سكان أشرف هم رواد هذه المعركة وهم الآن عادوا الى أشرف. انني أقف بجانبكم وأواصل هذا النضال حتى تحقيق الانتصار النهائي.
الجنرال بال وللي أكد في اتصاله ان عودة الاشرفيين الستة والثلاثين الى أشرف أثبت أن كل شيء مرهون بصمود ووقفة أعضاء المقاومة. قائلاً: «على الحكومة الامريكية أن تتخذ سياسات أكثر حزماً تجاه النظام الايراني ويجب أن تشكل اعادة النظر في التعامل مع أشرف الوجه الجدي في هذه السياسة».
وأما دانو وولف مستشار استيفن اشنيبام محامي عوائل أشرف في أمريكا فقد قرأ رسالة من جانب استيفن اشنيبام وقال: «بالتأكيد هذه المرحلة هي المرحلة الاولي من نضالنا لتوفير الحماية لأشرف وعلينا أن نواصل جهودنا في هذا المجال حتى نتلقى رداً محدداً من قبل الحكومة الامريكية والامم ا لمتحدة».
هذا وفي جانب آخر من البرنامج قال الدكتور احمد رجوي للمضربين: انكم وبصمودكم أثبتم كلام مسعود حيث قال اذا وقف أشرف فسوف يضطر العالم إلى الوقوف بوجه النظام. انكم أثبتم انه لا يمكن لسياسة الاسترضاء والسكوت وغض العين على الجرائم أن تنقذ هذا النظام وعملاءه من عواقب جرائمهم وأنهم سيرضخون لارادة المقاومة على مضض.
ثم هنأت السيدة مرجان الفنانة الايرانية بهذا الانتصار وقدمت باقة ورد للمضربين عن الطعام تقديراً لصمودهم.
فريدون جورك المخرج الايراني الشهير هو الآخر هنأ بهذه المناسبة.
هذا وتليت في الاحتفالية رسالة تهنئة بعث بها يوزف شارف عضو البرلمان الاتحادي الالماني رئيس اللجنة الالمانية للتضامن مع ايران حرة حيث عبر عن فرحته من اطلاق سراح الرهائن متمنياً لجميع المفرج عنهم والمضربين عن الطعام السلامة والأمن.
وفي يوم الاربعاء وعقب سماع خبر عودة المجاهدين الستة والثلاثين الابطال الى أشرف، توافد أفراد عوائل المجاهدين وأنصار المقاومة والايرانيين من لندن والمدن الاخرى الى موقع الاعتصام ليحتفلوا مع المضربين الذين أضربوا عن الطعام لمدة 72 يوماً في معركة الارادة. وتلي في هذا الحفل بيان المضربين عن الطعام الذين هنأوا فيه بمناسبة عودة الاشرفيين الستة والثلاثين الابطال معربين عن شكرهم وتقديرهم للنواب والشخصيات والمؤسسات المدافعة عن حقوق الانسان على جهودهم المبذولة مؤكدين اعادة اضرابهم عن الطعام لولم يتم تأمين حماية وأمن سكان أشرف.
وفي جانب آخر من الاحتفالية تكلم مالكوم فاولر عضو نقابة المحامين البريطانيين – ولز حيث قال: «ان صمودكم ووقفتكم يستحق الثناء والتقدير.. كانوا يسألونني لماذا تخصص وقتاً للمقاومة؟.. والآن أستطيع أن أرى النتيجة وأريد أن يروا لماذا أنا فعلت ذلك». وأضاف يقول: «ان المطر يسقط بغزارة ولكن الشمس في قلوبنا.. أهنئكم بهذه المناسبة والانتصار الكبير».
هذا وتليت رسائل كل من اللورد كلارك واللورد تاورن عضوين في مجلس اللوردات والنائب اندرو مكينلي بمناسبة هذا النصر المؤزر.
كما احتفل أفراد عوائل المجاهدين والايرانيين أمام البيت الابيض بمناسبة نضالهم في الاضراب عن الطعام وعودة 36 مجاهداً أشرفياً الى أشرف. وتكلم في هذا الاحتفال بروكس مك كولم مدير مؤسسة الاستراتيجيات الديمقراطية والمدير التنفيذي السابق لمؤسسة بيت الحرية حيث هنأ بمناسبة عودة الاشرفيين الستة والثلاثين وأكد ان ما حصل يبين أن احتجازهم كان عملاً غير قانوني يناقض القوانين الدولية والقوانين العراقية نفسها. وأضاف يقول: على الامم المتحدة وأمريكا أن تتحملا مسؤوليتهما المعينة عن حماية سكان أشرف.
ثم هنأ عقيد الاحتياط الدكتور غري مورش في اتصال هاتفي من مدينة كانزاس بعودة المجاهدين الستة والثلاثين الى أشرف مؤكداً أن ما حصل جاء نتيجة تضحياتكم وصمودكم جميعاً وجميع مناصري ومساندي أشرف في عموم العالم والمجاهدين المقيمين في أشرف.
البروفيسور ريموند تانتر العضو السابق في مجلس الامن القومي في البيت الابيض هو الآخر ألقى كلمة أمام الحفل حيا فيها الاشرفيين قائلاً: ان هذا الانتصار تحقق بفضل مقاومتكم ووقفتكم أنتم الذين أثبتم أنه من المستطاع ويجب.
بدوره اتصل القاضي تدبو العضو الاقدم في لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الامريكي بالمحتفلين حيث هنأ بمناسبة عودة المجاهدين الاشرفيين الستة والثلاثين وأكد انه وزملاءه في الكونغرس حساسون جداً بالنسبة للموقف في أشرف وأنهم سيواصلون مبادراتهم حتى ضمان حماية وأمن وسلامة سكان أشرف.
النائب السابق تام تانكردو أجرى هو الآخر اتصالاً بالمشاركين في التجمع قال فيه: اليوم يوم عظيم لكم ولجميع أصدقاء الحرية والديمقراطية في ايران كون سكان أشرف هم رواد هذه المعركة وهم الآن عادوا الى أشرف. انني أقف بجانبكم وأواصل هذا النضال حتى تحقيق الانتصار النهائي.
الجنرال بال وللي أكد في اتصاله ان عودة الاشرفيين الستة والثلاثين الى أشرف أثبت أن كل شيء مرهون بصمود ووقفة أعضاء المقاومة. قائلاً: «على الحكومة الامريكية أن تتخذ سياسات أكثر حزماً تجاه النظام الايراني ويجب أن تشكل اعادة النظر في التعامل مع أشرف الوجه الجدي في هذه السياسة».
وأما دانو وولف مستشار استيفن اشنيبام محامي عوائل أشرف في أمريكا فقد قرأ رسالة من جانب استيفن اشنيبام وقال: «بالتأكيد هذه المرحلة هي المرحلة الاولي من نضالنا لتوفير الحماية لأشرف وعلينا أن نواصل جهودنا في هذا المجال حتى نتلقى رداً محدداً من قبل الحكومة الامريكية والامم ا لمتحدة».
هذا وفي جانب آخر من البرنامج قال الدكتور احمد رجوي للمضربين: انكم وبصمودكم أثبتم كلام مسعود حيث قال اذا وقف أشرف فسوف يضطر العالم إلى الوقوف بوجه النظام. انكم أثبتم انه لا يمكن لسياسة الاسترضاء والسكوت وغض العين على الجرائم أن تنقذ هذا النظام وعملاءه من عواقب جرائمهم وأنهم سيرضخون لارادة المقاومة على مضض.
ثم هنأت السيدة مرجان الفنانة الايرانية بهذا الانتصار وقدمت باقة ورد للمضربين عن الطعام تقديراً لصمودهم.
فريدون جورك المخرج الايراني الشهير هو الآخر هنأ بهذه المناسبة.