
وكان معظم المشاركين في التجمع قدموا من المحافظات البعيدة الى طهران للاطلاع على مصير أبنائهم وذويهم. وجاء التجمع الذي تزامن مع موعد الافطار احتجاجاً على الظروف القاسية التي يعيشها السجناء والمعتقلون وكذلك عدم النظر في ملف السجناء وممارسة الضغط عليهم للمشاركة في مهزلة محاكمات تلفزيونية.
وجاء التحرك في وقت كانت فيه قوات القمع منتشرة أمام سجن ايفين للتصدي للعائلات.