
ماذا تبقى لشاهات ايران المعممين من العراق بعد ان هدموه حجرًا اثر حجر وقتلوا ثلاثة ملايين عراقي منذ تدخلهم في الشان العراقي؟! لقد تبقت امامهم بعد قتل العلماء والطيارين والاطباء مهمة تصفية سكان اشرف!!
لا ادري لماذا يقف اوباما موقف الحملان الصامتة ازاء التجاوزات والخروقات للمدنيين العزل في اشرف؟!
مالذي يقوله الاعلام الامريكي (الحر!!) و(الديمقراطي!!) عن (حكومتهم!!) في بغداد بما تقترفه من جرائم ضد اللاجئين الايرانيين يندى لها جبين الانسانية؟!
هل ارتاح ولي الفقيه وتنفس الصعداء بعد الهجومات بالهمرات والدونكيات والماء الحار على نساء ورجال عزل من اي سلاح الا سلاح الايمان بقضيتهم العادلة!!
انا اتساءل اين الموقف الامريكي من مأساة اشرف التي ستتحول الى اكبر مجزرة مروعة ضد اللاجئين السياسيين الايرانيين في العراق؟!
للاسف الشديد لم تقترف اية حكومة عراقية طوال 88 سنة من تاريخ الدولة العراقية خرقاً رهيباً مثلما اقترفته حكومة لمالكي في زمن الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان!!!!
اتساءل لماذا لاتحتج امريكا على جرائم حكومتها في بغداد؟!
اتساءل هل تحولنا الى نعاج وخراف ايرانية بفضل حلفاء النظام الايراني واصدقائه حتى لا يسمع لنا صوتاً واحدًا للاحتجاج بل اين الملايين الثلاثة التي كانت تتسرب من محافظات الوسط والجنوب الى معسكر اشرف ووقعت على وثيقة ادانة لسلوك النظام الايراني واعلنت البراءة منه!!
اين الآلاف من الاصوات العراقية الشريفة للاحتجاج على همرات الحكومة العراقية وانابيب المياه الحارة الساخنة التي ترشق وجوه النساء الايرانيات!!!!
الصبر .. وما الصبح الا بقريب.. وما ظلمناهم بل كانوا انفسهم يظلمون!!
مالذي يقوله الاعلام الامريكي (الحر!!) و(الديمقراطي!!) عن (حكومتهم!!) في بغداد بما تقترفه من جرائم ضد اللاجئين الايرانيين يندى لها جبين الانسانية؟!
هل ارتاح ولي الفقيه وتنفس الصعداء بعد الهجومات بالهمرات والدونكيات والماء الحار على نساء ورجال عزل من اي سلاح الا سلاح الايمان بقضيتهم العادلة!!
انا اتساءل اين الموقف الامريكي من مأساة اشرف التي ستتحول الى اكبر مجزرة مروعة ضد اللاجئين السياسيين الايرانيين في العراق؟!
للاسف الشديد لم تقترف اية حكومة عراقية طوال 88 سنة من تاريخ الدولة العراقية خرقاً رهيباً مثلما اقترفته حكومة لمالكي في زمن الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان!!!!
اتساءل لماذا لاتحتج امريكا على جرائم حكومتها في بغداد؟!
اتساءل هل تحولنا الى نعاج وخراف ايرانية بفضل حلفاء النظام الايراني واصدقائه حتى لا يسمع لنا صوتاً واحدًا للاحتجاج بل اين الملايين الثلاثة التي كانت تتسرب من محافظات الوسط والجنوب الى معسكر اشرف ووقعت على وثيقة ادانة لسلوك النظام الايراني واعلنت البراءة منه!!
اين الآلاف من الاصوات العراقية الشريفة للاحتجاج على همرات الحكومة العراقية وانابيب المياه الحارة الساخنة التي ترشق وجوه النساء الايرانيات!!!!
الصبر .. وما الصبح الا بقريب.. وما ظلمناهم بل كانوا انفسهم يظلمون!!