
وجلاوزة السلطة ودهاقنتها في تزوير الانتخابات قتلوا بصيص الامل الذي كان يلوح في الافق للاصلاح والتغير السياسي المنشود واصابة الجميع بالخيبة والاحباط حتى لرهط الاصلاحيين انفسهم. وظهرت حقيقة نظام السلطة الدموية والغاشمة عندما استخدمت سابقاً القمع المطلق وارهاب الدولة تجاه مكونات الشعب الايراني ومداخلات ارهابية لشعوب الدول الاقليمية.
وعلى ضوء النتائج المستخلصة من توجهات هذه السلطة الرجعية فأن كل الشرائح الاجتماعية في ايران تناهض وتعارض وتقام هذه السلطة التي اصبحت في مفترق طرق مصيري على كافة الاصعدة وانها بتطرفها وانحرافها وتحريفها وتحجرها لا يمكن لها ان تلبي طموحات واهداف الشعب الايراني الذي استكشف ان بديله الديمقراطي يكمن في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية وركيزته منظمة مجاهدي خلق ويتجلى هذا الانكشاف في مسودات ومشاريع النظام الداخلي المعتمد كدستور للمرحلة الانتقالية ان هذه السلطة الرجعية غير قادرة على معالجة المعضلات المتفاقمة والازمات الطارئة لانها سائرة في طريق مسدود ورغم مظاهر القوة او التبجح بها ولكن الحقيقية ان جلاوزة هذه السلطة يدورون في فلك نظام هش ومتصدع لايجد الثبات والاستقرار في سكونه او في حركته التوسعية الفوضوية المعتمدة اعتماداً كلياً على صنوف الارهاب وعلى اثر المظاهرات المتواصلة الاخيرة باتت هذه السلطة معزولة عزلاً تاماً عن مكونات الشعب الايراني الذي يرفض كل سلبيات هذه السلطة وحتى وجودها النشاز على رأس هرم النظام الحاكم.
ومن خلال قمعه للمظاهرات ومشاريعه الجهنمية ومداخلاته الارهابية في اغلب الدول الاقليمية ومحاولاته المحمومة في الاستحواذ على الاسلحة النووية ماذا يمكن ان نستنتج من الاهداف والآفاق التي يروم او يبغي الوصول اليها بمعزل عن طموحات واهداف الشعب الايراني؟
وما هو المسوغ لتوجهاته غير العقلانية في زمن تماسس العقلانية؟
او ما هو المسوغ في ان يتبؤا حكم ايران رجل بهذا المستوى من الضحالة والضلالة الفكرية في الامور السياسية والاجتماعية؟
غير المنهج والتوجه الطوبائي والعشوائية واللاعقلاني.
وعلى ضوء النتائج المستخلصة من توجهات هذه السلطة الرجعية فأن كل الشرائح الاجتماعية في ايران تناهض وتعارض وتقام هذه السلطة التي اصبحت في مفترق طرق مصيري على كافة الاصعدة وانها بتطرفها وانحرافها وتحريفها وتحجرها لا يمكن لها ان تلبي طموحات واهداف الشعب الايراني الذي استكشف ان بديله الديمقراطي يكمن في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية وركيزته منظمة مجاهدي خلق ويتجلى هذا الانكشاف في مسودات ومشاريع النظام الداخلي المعتمد كدستور للمرحلة الانتقالية ان هذه السلطة الرجعية غير قادرة على معالجة المعضلات المتفاقمة والازمات الطارئة لانها سائرة في طريق مسدود ورغم مظاهر القوة او التبجح بها ولكن الحقيقية ان جلاوزة هذه السلطة يدورون في فلك نظام هش ومتصدع لايجد الثبات والاستقرار في سكونه او في حركته التوسعية الفوضوية المعتمدة اعتماداً كلياً على صنوف الارهاب وعلى اثر المظاهرات المتواصلة الاخيرة باتت هذه السلطة معزولة عزلاً تاماً عن مكونات الشعب الايراني الذي يرفض كل سلبيات هذه السلطة وحتى وجودها النشاز على رأس هرم النظام الحاكم.
ومن خلال قمعه للمظاهرات ومشاريعه الجهنمية ومداخلاته الارهابية في اغلب الدول الاقليمية ومحاولاته المحمومة في الاستحواذ على الاسلحة النووية ماذا يمكن ان نستنتج من الاهداف والآفاق التي يروم او يبغي الوصول اليها بمعزل عن طموحات واهداف الشعب الايراني؟
وما هو المسوغ لتوجهاته غير العقلانية في زمن تماسس العقلانية؟
او ما هو المسوغ في ان يتبؤا حكم ايران رجل بهذا المستوى من الضحالة والضلالة الفكرية في الامور السياسية والاجتماعية؟
غير المنهج والتوجه الطوبائي والعشوائية واللاعقلاني.