
فصرح ناطق اعلامي باسم مجاهدي خلق في أوسلو رداً على بيان مستشارية الأمن القومي في الحكومة العراقية قائلاً: ان بيان السيد الربيعي يذكرنا بالرواية التي جاءت على شكل تندر باللغة الفارسية نقلاً عن كاذب قال: «الخسن والخسين هما بنتا معاوية!».
أو ما يعادلها باللغة العربية قصة من قال: «إن ابن آوى أكل بنات الإمام أيوب على المنارة بالبصرة» حيث لا تبلغ مساحة معسكر أشرف400كيلومتر مربع ولا مجاهدي خلق جاؤوا الى العراق لشراء الاراضي في الصحاري العراقية ولا السيد الربيعي سمح للمراسلين والوفود الدولية وعوائل مجاهدي خلق بدخولهم أشرف وأن جميع هذه الاقاويل كذب محض. وعلى سبيل المثال جاء مراسلا سي ان ان ووكالة الصحافة الفرنسية يوم الاحد الا أنهما استوقفا خلف أبواب أشرف ولم يتمكنا من دخول أشرف.
كما إن محامي سكان أشرف وعشرات الوفود الدولية يطالبون منذ 4 أشهر ولحد الآن بموافقة الحكومة العراقية لزيارة أشرف وسكانها. لذلك لو كان موفق الربيعي صادقاً في كلامه ولو كانت الاخبار المعلنة من قبل اللجنة الدولية لخبراء القانون واللجنة الدولية للبحث عن العدالة وأمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في باريس حول أحداث أشرف غير صحيحة، لكان بإمكان الحكومة العراقية الغاء حظر دخول الوفود الدولية والمراسلين فوراً والقيام باصدار اعلان رسمي للسماح لهم بزيارتهم للعراق ودخولهم لأشرف.
وأكد الناطق باسم مجاهدي خلق قائلاً: اضافة الى ذلك فان مصدراً موثوقًا به في وزارة الداخلية العراقية أكد بطلان تصريحات موفق الربيعي مما يكشف عن كذب تصريحات الربيعي بحسب ما جاء في تقرير رويترز.
وتابع الناطق باسم مجاهدي خلق يقول: مع أن بياناً لم يصدر بعد من قبل منظمة مجاهدي خلق الايرانية، واذا كان مستشار الأمن في الحكومة العراقية متقصداً في أن تضع البيانات والاعلانات الصادرة عن اللجنة الدولية لخبراء القانون للدفاع عن أشرف واللجنة الدولية للبحث عن العدالة وأمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في باريس على حساب مجاهدي خلق بهدف تصعيد الضغط على سكان أشرف، فهذا يزيدنا فخراً واعتزازاً. لكن ليس من المعلوم في منطق المصدر الأمني كيف أصبحت هذه البيانات تنم عن صلة مجاهدي خلق بالجماعات الارهابية؟! وهنا ينبغي القول إن قصة كذبه قصة من قال: «إن ابن آوى أكل بنات الإمام أيوب على المنارة بالبصرة».
كما إن محامي سكان أشرف وعشرات الوفود الدولية يطالبون منذ 4 أشهر ولحد الآن بموافقة الحكومة العراقية لزيارة أشرف وسكانها. لذلك لو كان موفق الربيعي صادقاً في كلامه ولو كانت الاخبار المعلنة من قبل اللجنة الدولية لخبراء القانون واللجنة الدولية للبحث عن العدالة وأمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في باريس حول أحداث أشرف غير صحيحة، لكان بإمكان الحكومة العراقية الغاء حظر دخول الوفود الدولية والمراسلين فوراً والقيام باصدار اعلان رسمي للسماح لهم بزيارتهم للعراق ودخولهم لأشرف.
وأكد الناطق باسم مجاهدي خلق قائلاً: اضافة الى ذلك فان مصدراً موثوقًا به في وزارة الداخلية العراقية أكد بطلان تصريحات موفق الربيعي مما يكشف عن كذب تصريحات الربيعي بحسب ما جاء في تقرير رويترز.
وتابع الناطق باسم مجاهدي خلق يقول: مع أن بياناً لم يصدر بعد من قبل منظمة مجاهدي خلق الايرانية، واذا كان مستشار الأمن في الحكومة العراقية متقصداً في أن تضع البيانات والاعلانات الصادرة عن اللجنة الدولية لخبراء القانون للدفاع عن أشرف واللجنة الدولية للبحث عن العدالة وأمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في باريس على حساب مجاهدي خلق بهدف تصعيد الضغط على سكان أشرف، فهذا يزيدنا فخراً واعتزازاً. لكن ليس من المعلوم في منطق المصدر الأمني كيف أصبحت هذه البيانات تنم عن صلة مجاهدي خلق بالجماعات الارهابية؟! وهنا ينبغي القول إن قصة كذبه قصة من قال: «إن ابن آوى أكل بنات الإمام أيوب على المنارة بالبصرة».