
الأبطال الذين سقطوا شهداء في المجازر، اليوم أجسادهم ليست بيننا، وقبورهم مجهولة، ولائحة أسمائهم مخفية، والحديث عن قصتهم الدامية ممنوع، والبحث عن مصيرهم يُعدّ جريمة.
لكن نشيدهم الأحمر لا يزال محفورًا في الضمائر والقلوب.
الأبطال الذين سقطوا شهداء في المجازر، اليوم أجسادهم ليست بيننا، وقبورهم مجهولة، ولائحة أسمائهم مخفية، والحديث عن قصتهم الدامية ممنوع، والبحث عن مصيرهم يُعدّ جريمة.
لكن نشيدهم الأحمر لا يزال محفورًا في الضمائر والقلوب.