أكد «جون برد» وزيرالخارجية الكندي السابق بين الأعوام 2011-2015 في مقابلة أجرتها معه قناة مجاهدي خلق (سيماي آزادي) قائلا: علينا ان نقف بجانب المقاومة والشعب الإيراني.
هناك ثغرة كبيرة من الخلاف بين الشعب الإيراني ونظام الملالي. ويعتقد الشعب الإيراني بالحرية والديمقراطية وسيادة القانون. كما ركز«بيرد» في المقابلة على تدهور وضع حقوق الإنسان في إيران الرازحة تحت حكم الملالي بما في ذلك زيادة الإعدامات مضيفا:« عندما كنت وزير الخارجية قمنا بتصنيف النظام الإيراني باعتباره الدولة الأولى الراعية للارهاب …
«جون برد» وزيرالخارجية الكندي السابق 2011-2015:
ان حالة حقوق الإنسان (في إيران) أخذة في التدهور ولا تتحسن. ان العدد المتزايد لعمليات الإعدام يثير قلقنا العميق. لهذا السبب، تقود كندا الجمعية العامة للأمم المتحدة لتوضيح الممارسات المخزية والبشعة لنظام طهران. كما أننا نشعر بقلق عميق إزاء الدعم المادي (للنظام الإيراني) للإرهاب.