اعترف خبير للنظام بأن 60 بالمئة من أصحاب المعاشات في ايران يعيشون تحت خط الفقر. وأضاف: منذ 28 عاما ولحد الآن، كان لنا حوالي ألفي و 500 مليار دولار من واردات السلع والخدمات. بينما كان بامكاننا أن نوجد 75 أو 150 مليون فرصة عمل. وأوجدنا فقط 11 مليون فرصة عمل. أي هذه الثروة العظيمة لم يتم ربطها بالانتاج.
ولفت هذا الخبير للنظام الى 16 مليون عاطل عن العمل وقال: في هذه الظروف يزداد الفقر خاصة وأن هناك ثروة عظيمة في ايران.. في السنوات الأربع الأولى لنشاطات حكومة روحاني دخلت 260 مليار دولار من الخدمات والسلع الى البلد. واذا كان الأمر مضبوطا حسب القاعدة كان بالامكان ايجاد فرصة عمل لـ13 و 26 مليون شخص. ولكنه لم يتم ايجاد أي فرصة للعمل. واذا وجدت، خلقت بطالة جراء افلاس المعامل والصناعة لتزيل تلك الأعداد من فرص العمل.