الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

اخبار: مقالات رسيدهايران .. انتخب او طلق زوجتك!؟

ايران .. انتخب او طلق زوجتك!؟

Imageعبدالكريم عبدالله: تماما كما حدث الامر عندنا في العراق وبنفس الصيغة التي طمغت عالميا كبراءة اختراع ايراني انتخب او طلق زوجتك!!!؟؟ ويالها من ديمقراطية ملائية لا تجارى ايها السادة هذه المرة لن يقول لكم احد كفى ضحكا على الذقون  ايها الحاكمون اصحاب العمائم المضحكة اذ فقد العالم حتى ذقنه وهو ينظر اليكم وعلى هذا يكتب فرهاد بولادي في ميدل ايست اونلاين قائلا:
النتائج الاولية للانتخابات الايرانية تعطي أملا للاصلاحيين!!!!!!!!! بالمحافظة على موضع قدم بين غالبية محافظة.!!!!! وتدل المؤشرات هذا اليوم السبت على فوز المحافظين (خط الامام كما يسميهم الايرانيون الرسميون) (او خط الموت المباشر كما هم معرفون) الايرانيين باغلبية الثلثين في البرلمان الايراني،

 الا انه يبدو ان الاصلاحيين!!! (جماعة النفاق او الوجه الاخر الكاذب للقمر الايراني الخافق المسمى قمر خاتمي) سيحافظون على موضع قدم لهم في البرلمان رغم خسارتهم مئات المرشحين جراء عمليات ابطال الترشيحات التي سبقت الانتخابات.
وياتي صمود الاصلاحيين (المنافقين الخاتميين ومن لف لفهم) امام استبعاد العديد منهم من التصويت في الوقت الذي يسعى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد (بطل اولمبياد الكذب النووي الايراني) الى اعادة انتخابه في عام 2009 لمواصلة ولايته المثيرة للجدل والسخرية والضحك!!!؟؟؟ وسط استياء البلاد بسبب زيادة التضخم.
واتسمت الانتخابات التي جرت الجمعة، ووصفتها واشنطن بانها "محسومة سلفا"، بالانشقاقات في المعسكر المحافظ (خط الامام الميت) التي ادت الى ظهور تحالفين احدهما اقل حماسا للرئيس نجاد لانه لا يجيد التصفيق والاخر متحمس جدا لانه يعرف كيف يصفق!؟؟؟.
وصرح مصطفى بور محمدي السبت للصحافيين ان "المحافظين فازوا باكثر من 71 بالمئة من مقاعد البرلمان. ويقولون اننا لكم نعلن النتائج بعد!!!! ويمكن ان يتغير هذا الرقم بنسبة 2 الى 3 بالمئة مع ظهور مزيد من النتائج".
ولم يوضح بور محمدي عدد المقاعد التي شملتها النتائج الاولية. ويعد هذا اول تصريح رسمي عن نتيجة الانتخابات.
ولم يتمكن ائتلاف الاصلاحيين سوى من ترشيح 102 مرشحين للتنافس على 260 مقعدا خارج طهران بسبب رفض ترشيح العديد من الاصلاحيين، الا انه لا يزال يتوقع الفوز بـ44 من هذه المقاعد، حسب ما صرح عبد الله الناصري المتحدث باسم الائتلاف.
واذا تاكد ذلك فانه يعني ان الاصلاحيين سيحتفظون باقلية جيدة في البرلمان المؤلف من 290 مقعدا الذي يمتلكون فيه حاليا نحو 40 نائبا رغم استبعاد مئات من افضل مرشحيهم قبل الانتخابات.
واعتبر عبدالله ان اداء الاصلاحيين في الانتخابات يعد "نجاحا كبيرا"، مؤكدا احتمال الاحتفاظ بنحو 20 بالمئة من المقاعد. وقال "نظرا للوضع في البلاد والقيود ونقص التغطية الاعلامية، فقد تمكنا من تحقيق نجاح كبير".
ووصفت السلطات المشاركة في الانتخابات بانها "عظيمة" بعد ان وصلت الى اكثر من 65 بالمئة، اي اعلى من نسبتها في انتخابات 2004 التي خسر فيها الاصلاحيون اغلبيتهم في البرلمان.
وقالت صحيفة "كيهان" المتشددة على صفحتها الاولى "المشاركة الوطنية قصمت ظهر العدو".
وكانت السلطات دعت الى المشاركة في الانتخابات لتكون رسالة الى اعداء ايران بشان وحدة البلاد، وسط استمرار التوتر مع الغرب بشان البرنامج النووي الايراني.
الا ان الولايات المتحدة وصفت الانتخابات بانها "محسومة سلفا" بعد ان استبعد مجلس الاوصياء المتشدد العديد من المرشحين