
التصريحاتالمتباينةوالمتناقضةالتيأدلىبهامسؤولونفيالحکومةالعراقيةبشأنهجومالاولمنأيلول/سبتمبر،والتيأکدتفيخطهاالعامإصرارهذهالحکومةعلىالمضيقدمافيسياسةالتصديلسکانمخيمليبرتيوتنفيذأجندةخاصةللنظامالايرانيضدهؤلاءالسکانبصورةخاصةومنظمةمجاهديخلقبصورةعامة،أثبتتمصداقيةالمخاوفوالتوجساتالتيطالماحذرتمنهاالمقاومةالايرانيةودعتالمجتمعالدوليللعملالجديالذييحولدوننتائجکارثية.
الدکتوربومدراالذيلميکتففقطببيانالحقائقالدامغةأمامالجلسةالدوليةفيمقرالاممالمتحدةبجنيففييومالخميس 19/9/2013،وانماتکلمبنبرةالتحديعندماقال: « لا يحدث شيئ بخصوص الأشرفيين الا وأن يطلع عليه يونامي. «بولاد» و«ميلاد» و«دي اس اس» ثلاث مؤسسات أمنية في يونامي وهم في ارتباط مستمر مع الشرطة والجيش العراقيين ورئيس هيئة أركان الجيش والمسؤول الأمني في رئاسة الوزراء. اني أقول لكم ان هذا العمل نفذ بواسطة الجيش العراقي وتم تنسيقه من قبل مكتب رئاسة الوزراء وأصدر أمره فالح الفياض مستشار الأمن الوطني، وأتمنى آن تتحداني الصحافة وموظفو الأمم المتحدة».
هذهالشهادةالکبيرةفيمعانيهاوالاکبرفيوضعهاللنقاطعلىالحروف،تؤکدحقانيةومصداقيةمواقفسکانأشرفوليبرتيازاءالمخططاتوالمؤامراتالمشبوهةالتيتعرضواويتعرضونلهامنقبلحکومةالمالکيونظامالملالي،وحريبالعالمأنيلتفتالىهذهالشهادةالتييمکنتشبيههابالشمسعندماتبزغلتقضيعلىکلبقاياالظلام!