الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةباريس: مؤتمر دولي "الغاء تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق والأفق للتغيير في...

باريس: مؤتمر دولي “الغاء تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق والأفق للتغيير في ايران في 2013″المقاومة بقيادة السيدة رجوي بديل شرعي للملالي ويجب الاعتراف بها

باريس: مؤتمر دولي “الغاء تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق والأفق للتغيير في ايران في  2013″المقاومة بقيادة السيدة رجوي بديل شرعي للملالي ويجب الاعتراف بها
• تحذير من نهب أموال سكان أشرف وليبرتي المنقولة والغير منقولة ونقد أداء ممثل الأمم المتحدة وعدم الدفاع عن حق السكان في تملك ممتلكاتهم
         مريم رجوي: في مؤتمر دولي عقد في باريس تحت عنوان “الغاء تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق والأفق للتغيير في 2013” أكدت شخصيات أمريكية وفرنسية وعربية بارزة على الخطر الداهم من نظام الملالي على السلام والهدوء والديمقراطية في المنطقة والعالم محذرين من أن الوقت لاتخاذ سياسة جديدة تجاه هذا النظام بدأ ينفد بسرعة.
وشارك وتكلم في هذا المؤتمر الذي اقيم بدعوة من اللجنة الفرنسية من أجل ايران ديمقراطية وبرئاسة فرانسوا كلكومبه القاضي والنائب السابق للجمعية الوطنية الفرنسية كل من مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية رودي جولياني عمدة نيويورك السابق مرشح الرئاسة (2008) واد رندل رئيس الحزب الديمقراطي (1999- 2001) حاكم بنسلفانيا (2002- 2011) وتام ريج أول وزير أمن داخلي في أمريكا (2003- 2005) وجان بولتون السفير السابق لأمريكا لدى الأمم المتحدة وباتريك كندي عضو الكونغرس الأمريكي (1995- 2011) ومايكل موكيسي وزير العدل الأمريكي (2007- 2009) وسيد احمد غزالي رئيس الوزراء الجزائري الأسبق ودومينك لوفور عضو مجلس الوطني الفرنسي واينغريد بتانكورد مرشحة الرئاسة الكولومبية  السابقة والسناتور رابرت توريسلي وميشل ريس المدير السابق لادارة رسم السياسة في وزارة الخارجية الأمريكية (2003- 2005) وليندا جاوز المدير السابق للارتباطات في البيت الأبيض  والجنرال ديفيد فيليبس قائد الشرطة العسكرية الأمريكية (2008- 2011) والعقيد وسلي مارتن القائد السابق لمكافحة الارهاب  لقوات التحالف في العراق وقائد حماية أمريكا في أشرف والمقدم مك كلاسكي قائد حماية أشرف لعام2009 وريموند تانتر عضو سابق أقدم في مجلس الأمن القومي الأمريكي وآلن غرسون مستشار قانوني سابق لبعثة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة فضلا عن وفد يمثل المقاومة السورية ووفد برلماني من مصر.
وأكد المتكلمون أن مشروع السيدة رجوي بـ 10 مواد تتضمن القيم الديمقراطية الكونية وأن المعارضة تحت قيادتها بديل شرعي لنظام الملالي يجب الاعتراف به ودعمه من قبل المجتمع الدولي.
كما أعلنوا دعمهم لحقوق سكان أشرف وليبرتي مطالبين بتسمية ليبرتي مخيما للاجئين وحذروا من مؤامرة الملالي والحكومة العراقية لنهب ممتلكات السكان منتقدين أداء ممثل الأمم المتحدة في العراق واعتبروا الدفاع عن حق السكان في تملك ممتلكاتهم المنقولة والغير منقولة من واجب الأمم المتحدة.
وقالت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية في كلمتها ان مسار التحولات داخل ايران واحراز المقاومة التقدم والتطورات الدولية تنم عن أن وقت سقوط الملالي قد حان. معلنة أن نظام الملالي محاصر بخمس أزمات كبيرة وهي الاستياء العام الواصل الى حد التفجر في الشارع الايراني وثورة الشعب السوري والصراعات الداخلية للنظام والانشقاق في رأس النظام ومأزق المشروع النووي والافلاس الاقتصادي. ان تراجع الملالي من هذه الأزمات المتنامية ينتهي الى فتح المجال للانتفاضات وانهيار النظام كما أن استمرار السياسة الراهنة ينتهي الى مواجهة والاصطدام بالمجتمع الدولي وسقوط الملالي ولكن الملالي لا يسقطون عفويا. فهناك حاجة الى حركة منظمة لترجمة الظروف الراهنة الجاهزة الى أرض الواقع وتوجيهها نحو انتصار قطعي.
وأضافت السيدة رجوي أن رفع تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق قد أضفى طابع الاسقاط للأزمات أعلاه وقد غير توازن القوى بين حركة المقاومة والنظام كما زاد من معنويات والوثوق بالنفس لدى المجتمع الايراني خاصة الشباب ووفر الارضية لقوى حركة المقاومة لاعادة التنظيم داخل البلاد وتوسيع وحدات المقاومة وتوحيد صفوفهم.
وتابعت بالقول: حكومة اوباما كانت خلال الأعوام الأربعة الماضية تتبع رسميا سياسة التعامل مع النظام, فيما فشلت هذه السياسة حيث كانت نتيجتها توفير فرصة ذهبية للنظام لتطوير برنامجه النووي طيلة السنوات الأربع وتقديم السلطة في العراق الى الفاشية الدينية واطلاق يد الملالي ووكلائهم العراقيين في قمع وقتل الأشرفيين. معربة عن أملها أن تأخذ الحكومة الأمريكية العبرة من فشل التعامل مع النظام والخسائر الفادحة التي لحقت بالشعبين الايراني والعراقي وشعوب عموم المنطقة وتتخذ سياسة قاطعة وتحترم ارادة الشعب الايراني من أجل اسقاط هذا النظام.
وأكدت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة أنه ورغم فرض عقوبات دولية في بعض المجالات على النظام الا أن الوجه الغالب في سياسة الغرب تجاه ايران مازال المساومة معه والا يجب التساؤل: لماذا رضخوا لاطالة المفاوضات النووية لصالح الملالي؟ لماذا لا يقطعون طرق تهرب النظام من العقوبات الدولية؟ لماذا لا يحاكمون قادة هذا النظام على تورطهم في العديد من الجرائم ضد الانسانية؟ وأضافت السيدة رجوي ان كلامنا هو انهوا هذه السياسة. وحطموا شبكات عناصر وزارة مخابرات النظام السيئة الصيت في الدول الغربية واقطعوا علاقاتكم السياسية مع حكم ولاية الفقيه واغلقوا أبواب سفاراته!”
وأكدت : نشيد بتوجه الحكومة الفرنسية الجديد حيث شهدناه خلال الأيام الأخيرة والمتمثل بقرار الاعتراف بائتلاف المعارضة السورية ومساعدة الجيش السوري الحر بالأسلحة. نتنمنى أن تحذو الدول الأخرى حذو فرنسا في هذا المسار.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
17 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012

• حان وقت سقوط الملالي حيث مهد شطب تهمة الارهاب الأرضية لاضفاء أزمات النظام طابع الاسقاط وغير توازن القوى بين حركة المقاومة والنظام ووفر الأجواء لقوى المقاومة امكانية اعادة التنظيم واتساع وحداتها داخل البلاد
• على حكومة اوباما في دورتها  الثانية ترك السياسة الفاشلة للتعامل مع الملالي واعتماد سياسة جديدة وقاطعة
• أغلقوا سفارات النظام الايراني
• بعد اسقاط محتوم للنظام الديكتاتوري في سوريا حان دور اسقاط الملالي