موقع المجلس:
وسّعت وحدات المقاومة في زاهدان أنشطتها تحت شعار “مسعود رجوي: يا خامنئي، رحّب بالسقوط والإطاحة كما حدث للشاه”، حيث تزايدت هذه الأنشطة على مستوى المدينة وأصبح حضورها أكثر بروزاً.
أُفيد بوقوع إطلاق نار على دورية شرطة راكبة دراجة نارية في قصرقند بإقليم سيستان وبلوشستان، مما أسفر عن مقتل شرطي واحد. كما ذكرت شبكات التواصل الاجتماعي أن عنصرين بملابس مدنية من وزارة المخابرات تعرضا لهجوم مسلح مساء يوم 2 أكتوبر في حي غونغان، مما أدى إلى مقتل أحدهما وإصابة الآخر بجروح خطيرة.
تجمّع أهالي قرية نشلج في أصفهان احتجاجاً على التدمير البيئي والأضرار التي لحقت بالموارد المائية لقريتهم بسبب أحد المناجم، وطالبوا بوقف فوري لأنشطته. وأكّد المحتجون أن أنشطة التعدين تهدد بشكل خطير الطبيعة وحياة سكان القرية، ووجهوا انتقادات حادة لإصدار النظام الإيراني للتراخيص.
أظهرت التقارير أن النظام الإيراني قام بتدمير القطعة 41 في مقبرة بهشت زهرا، وهي موقع دفن آلاف الشهداء من مجاهدي خلق في عام 1981، وحوّلها إلى موقف للسيارات ومنشآت متنوعة. وللحيلولة دون فضح هذه الجريمة ضد الإنسانية، أقامت السلطات جداراً حول جزء من موقع البناء ومنعت التصوير فيه.
رحبت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، بأفق وقف إطلاق النار وإنهاء سفك الدماء والحرب في غزة فيما يتعلق بمبادرة الرئيس الأمريكي، وأعربت عن أملها في إحلال سلام دائم وعادل في المنطقة في أسرع وقت ممكن.
أقدم جلادو خامنئي على عمل إجرامي بإعدام 6 سجناء سياسيين من مواطنينا العرب بالأهواز و مواطن كردي في طهران. وصفت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، عمليات الإعدام الوحشية هذه بأنها محاولة يائسة من خامنئي لزرع الرعب والخوف ومنع انفجار غضب الشعب وانتفاضته، وقالت إن الديكتاتورية الدينية تُظهر يأسها أمام إرادة الشعب الإيراني في التغيير من خلال إعدام وقتل عامة الناس، ولا سيما القوميات التي تتعرض لقمع مضاعف مثل مواطنينا البلوش والأكراد والعرب. وأضافت السيدة رجوي أنه يجب طرد هذا النظام من المجتمع الدولي وتقديم خامنئي وغيره من قادته للعدالة بسبب 46 عاماً من الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية.
ذكرت شبكة “غلوبال نيوز” أن مديراً كبيراً في شركة النفط الإيرانية مُنع من دخول كندا بسبب منصبه الرفيع.
أصدرت وزارة الخزانة البريطانية عقوبات جديدة ضد النظام الإيراني تشمل تجميد أصول وموارد اقتصادية لأشخاص وكيانات مرتبطة ببرنامجه النووي. كما أُضيف البنك الأوروبي الإيراني إلى قائمة العقوبات، مع المطالبة بمنع التعامل مع الكيانات الخاضعة للعقوبات والإبلاغ عن مواردها المالية.
أثار إعلان حركة حماس موافقتها على بعض بنود خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، بترحيب واسع على المستويين الإقليمي والدولي. وتتضمن الخطة، التي قُدمت إلى الحركة بوساطة مصر وقطر، وقفاً فورياً لإطلاق النار، وتبادلاً كاملاً للأسرى، وتشكيل هيئة فلسطينية من المستقلين لإدارة القطاع.
كتبت الصحيفة الإلكترونية التابعة لمكتب خامنئي أن خطة ترامب لغزة، رغم مظهرها السلمي، تهدف في جوهرها إلى إنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة ونزع سلاح المقاومة. وأضافت أنه وفقاً للخطة، سيتم نزع سلاح المقاومة الفلسطينية بالكامل، وسيتولى مجلس برئاسة ترامب مسؤولية إدارة غزة.
ذكرت رويترز أن إدارة ترامب وافقت على مساعدات بقيمة 230 مليون دولار للجيش وقوى الأمن الداخلي في لبنان بهدف نزع سلاح حزب الله، تشمل 190 مليون دولار للجيش و40 مليون دولار لقوى الأمن الداخلي. وأُفرج عن هذا القرار قبل نهاية السنة المالية في واشنطن، وجاء بعد تأكيد علي لاريجاني في بيروت على دعم النظام الإيراني لحزب الله.
أفادت مصادر طبية فلسطينية، بمقتل 15 مواطنا على الأقل معظمهم أطفال ونساء، وإصابة العشرات بجروح، إضافة لفقدان 20 مواطنا تحت الأنقاض، بعد قصف طيران الاسرائيلي الحربي منزلا لعائلة عبد العال قرب مسجد المحطة في حي التفاح بمدينة غزة.
أعلنت مصادر طبية في مستشفيات قطاع غزة، عن مقتل 29 مواطنا برصاص وقصف جيش الإسرائيلي، مناطق متفرقة من القطاع منذ فجر اليوم.








