الخميس, 2 أكتوبر 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةاحياءً لذكرى شهداء زاهدان لوحدات المقاومة بشعارالرد الوحيد على الملالي هو النار

احياءً لذكرى شهداء زاهدان لوحدات المقاومة بشعارالرد الوحيد على الملالي هو النار

موقع المجلس:
اليوم الذي سُفكت فيه دماء المصلين الأبرياء على أيدي قوات النظام القمعية، و سمی “جمعة زاهدان الدامية“، نفذت وحدات المقاومة الإيرانية حملة واسعة ومنظمة في ست عشرة مدينة إيرانية.

وحدات المقاومة تحيي ذكرى شهداء زاهدان: رد وحيد على الملالي هو النار، النار المشتعلة

تضمنت هذه الحملة عرضًا للصور الضوئية لقادة المقاومة، وكتابة شعارات على الجدران، وتوزيع منشورات، ورفع لافتات ضخمة فوق الجسور. لم تكن هذه الأنشطة مجرد إحياء لذكرى، بل كانت تجديدًا للعهد مع الشهداء، وتأكيدًا على أن الانتفاضة التي أشعلتها دماؤهم مستمرة ومتصاعدة، وأن المقاومة المنظمة هي القوة الدافعة نحو إسقاط الديكتاتورية وتحقيق الحرية.

وحدات المقاومة تحيي ذكرى شهداء زاهدان: رد وحيد على الملالي هو النار، النار المشتعلة

زاهدان: قلب الانتفاضة النابض بالعهد

في مدينة زاهدان، مهد “الجمعة الدامية”، تحولت ذكرى المأساة إلى استعراض للقوة والصمود. حيث انطلقت مسيرة لراكبي الدراجات النارية وهم يحملون صور الشهداء، مرددين هتاف “من زاهدان إلى طهران، روحي فداء لإيران”، في رسالة تؤكد على وحدة النضال الوطني. كما تم وضع الزهور تكريمًا للشهداء، وعلت أصوات الشباب البلوش الشجعان بشعارات “الانحناء ممنوع” و “نقسم بدماء الرفاق، صامدون حتى النهاية”. إن هذه التحركات تظهر أن المدينة التي أرادها النظام رمزًا للخوف، تحولت إلى رمز لتحدي السلطة وتجديد العهد مع الشهداء.

تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان در شهرهای میهن ۲

صدى زاهدان يهز إيران: تضامن وطني واسع

لم يقتصر إحياء الذكرى على بلوشستان، بل امتد صداها إلى جميع أنحاء إيران، مما يعكس تضامنًا وطنيًا عميقًا. ففي إيرانشهر وطهران، تم إطلاق الحمام في الهواء كرمز للحرية مع شعار “نقسم بدماء الرفاق، صامدون حتى النهاية، حاضرون حاضرون”. وفي كرمان، حمل الشباب الثائر صور الشهداء مؤكدين أن “دماء مواطنينا البلوش الأبطال الفائرة تغلي في جميع أنحاء إيران”. أما في طهران، فقد نُظمت مسيرة بالشموع، ورفع الثوار شعار جيش التحرير الوطني الإيراني، مؤكدين أن قضية شهداء زاهدان هي “واجب وطني ووطني” وأنها أصبحت قضية كل إيراني حر.

تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان

“النار هي الرد على النار”: رسالة العصيان المسلح

حملت العديد من الشعارات رسالة واضحة بأن عنف النظام لن يُقابل إلا بالمقاومة الحازمة. ففي كوهدشت، كُتب شعار “الرد الوحيد على الملالي هو النار، النار المشتعلة”، وفي أصفهان وطهران، انتشر هتاف “الرد على الجمعة الدامية: النار هي الرد على النار”. وفي يزد، تم التأكيد على أن “الطريق الوحيد لإنقاذ الشعب هو جيش النار والحرية”. إن هذه الشعارات لا تعبر عن الغضب فحسب، بل تمثل تفسيرًا ثوريًا للوضع، مفاده أن لغة القوة التي يستخدمها النظام لا يمكن مواجهتها إلا بلغة مماثلة من قبل الشعب ومقاومته المنظمة.

تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان

رفض قاطع لجميع أشكال الديكتاتورية

أكدت الشعارات المنتشرة في أنحاء البلاد على الموقف المبدئي للمقاومة الرافض لجميع أشكال الديكتاتورية. فقد تردد شعار “الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي” في مدن مثل كوهدشت وخوسف ورودسر. وفي طهران، تم توضيح هذا الموقف بشعار “لا للشاه ولا للملالي يعني رسم خط فاصل مع الديكتاتورية والتبعية”. إن هذه الرسالة تقطع الطريق على أي محاولة لاستبدال ديكتاتورية بأخرى، وتؤكد أن الهدف هو جمهورية ديمقراطية حقيقية، وهو ما تم التعبير عنه في كوهدشت بشعار “خيارنا مريم رجوي”.

تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان

العام الدراسي كجبهة جديدة للانتفاضة

تزامنت هذه الأنشطة مع بداية العام الدراسي، حيث ربطت وحدات المقاومة بين التعليم والثورة. فقد انتشرت في طهران شعارات مثل “العام الدراسي هو بداية العصيان” و “الطلاب الثوريون لن يرضوا بأقل من الإطاحة بالنظام وإقامة جمهورية ديمقراطية”. كما تم عرض صور قادة المقاومة في طهران ونيشابور مع دعوات لتحويل كل حي وفصل دراسي وجامعة إلى “معقل للعصيان وقاعدة للثورة”. هذا التوجه يمثل تفسيرًا ثوريًا لدور الطلاب والشباب، باعتبارهم وقود الانتفاضة القادمة والقوة القادرة على تحويل السخط الاجتماعي إلى تغيير منظم.

تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان
تصویرنگاری و پراتیک‌های انقلابی در سالگرد جمعه خونین زاهدان

حتمية النصر والإيمان بالحل الشعبي

سادت روح من الثقة بالنصر الحتمي على الشعارات والأنشطة. ففي مشهد، كُتب شعار “إسقاط العدو اللاإنساني أمر محتوم”، وفي سبزوار، تم التأكيد على أن “الحل الشعبي هو تغيير نظام ولاية الفقيه بأيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية”. إن هذه الرسائل، جنبًا إلى جنب مع شعار “يمكن ويجب تحرير إيران”، تعكس إيمانًا عميقًا بأن إرادة الشعب، عندما تكون منظمة ومصممة، قادرة على كسر أغلال القمع وتحقيق الحرية.

إن الهدف النهائي لهذه الأنشطة التي تقوم بها وحدات المقاومة يتجاوز مجرد إحياء الذكرى. إنه تجديد للعهد مع شهداء “جمعة زاهدان الدامية” وجميع شهداء الحرية، وتأكيد على أن تضحياتهم لم تذهب سدى. إنها رسالة حية بأن شعلة المقاومة مستمرة، وأن النضال سيستمر بكل قوة حتى يتم تحقيق أسمى أهداف الشهداء: إسقاط نظام الملالي وإقامة جمهورية ديمقراطية حرة في إيران.

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.