موقع المجلس:
أفادت قناة “سيماي آزادي” بأن النائبتين في برلمان مولدوفا، أورسيليا كاترافي ويوليا داسكالو، أعلنتا في مقابلة عن دعمهما لبيان أغلبية برلمان بلادهما المؤيد لخطة السیدة مريم رجوي ذات العشر نقاط. وطالبتا بإدراج حرس النظام الإيراني على قائمة الإرهاب والاعتراف بنضال وحدات الانتفاضة ضد حرس النظام.
دعمت أغلبية في برلمان ويلز، بقيادة إلين جونز، خطة مريم رجوي ذات العشر نقاط، وإدراج حرس النظام الإيراني على قائمة الإرهاب، ونضال وحدات الانتفاضة. كما دعا البيان إلى إقامة جمهورية ديمقراطية ومعارضة الحجاب والدين والحكم القسري وعقوبة الإعدام في إيران.
بحسب تقارير إعلامية، واجهت الأسواق الإيرانية صدمة شديدة في أعقاب الهجمات الأخيرة. ووصل سعر الدولار في مكاتب الصرافة غير الرسمية إلى 94 ألف تومان، وبلغ سعر مثقال الذهب 7 ملايين و480 ألف تومان. وفي الوقت نفسه، تجاوز سعر أونصة الذهب عالميًا 2370 دولارًا، وارتفع سعر نفط برنت بنسبة 6 إلى 8 في المائة ليتجاوز 74 دولارًا.
بالتزامن مع حالة التأهب لقوات النظام الإيراني القمعية، أطلقت وحدات الانتفاضة هتافات ليلية في مناطق من طهران وشيراز وكرج ومشهد، مثل “الموت لخامنئي” و”الموت للديكتاتور” و”الموت لعناصر حرس النظام”. وشهدت مناطق سعادت آباد وطهرانبارس وإكباتان وقيطريه ونواب وجوهردشت ومشهد هذه الاحتجاجات.
قامت وحدات الانتفاضة في مدن مشهد وجناران وزاهدان وشيراز وطهران وكرج وأصفهان بكتابة شعارات على الجدران مثل “الموت لخامنئي” و”تحية لرجوي” و”المرأة، المقاومة، الحرية” و”الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي”. ونُظمت هذه الأعمال احتجاجًا على القمع ودعمًا للمقاومة المنظمة.
في ذكرى انقلاب 17 يونيو 2003 ضد المقاومة، نفذت وحدات الانتفاضة 50 عملاً ثورياً في جميع أنحاء إيران، ونشرت شعارات داعمة لمريم رجوي. وفي طهران وأصفهان وزاهدان، رُددت شعارات مثل “مريم رجوي شعلة الحرية” و”صوت دماء الشهداء” و”الحرية والمساواة مع مريم رجوي”.
أفادت وكالة إرنا للإنباء، بانقطاع البث المباشر عن التلفزيون الإيراني بعد استهداف إسرائيلي، وسط أنباء عن مقتل عدد من موظفي مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ببحسب وسائل اعلام محلية.
بناءً على التقارير، قُتل الملا مسلم طالبي فرد، ممثل خامنئي في فهرج بكرمان، على أيدي أهالي بلوش، لكن قائمقام فهرج أعلن أن سبب وفاته حادث سيارة. ووُصف هذا بأنه رابع هجوم إقليمي يشنه البلوش على القوات الحكومية منذ بدء الهجمات الإسرائيلية.
أكد رئيس مجلس مدينة طهران، مهدي جمران، أن طهران ومدن إيرانية أخرى تفتقر إلى ملاجئ آمنة وفعالة، وهو ما تمت مقارنته بوضع المدن الإسرائيلية أثناء القصف. ويأتي هذا الضعف في البنية التحتية في الوقت الذي استثمر فيه النظام الإيراني في بناء الأنفاق والبنى التحتية العسكرية في سوريا، لكنه يفتقر حتى إلى شبكة ملاجئ أولية داخل البلاد.
تشير التقارير إلى أن هيكل إدارة بلدية طهران على وشك الانهيار في أعقاب الهجمات الإسرائيلية الواسعة على المراكز الأمنية ومراكز الطاقة، وأن المواطنين يغادرون طهران هربًا من الصراعات. وبينما يوجه الناس انتقادات شديدة، لم يُظهر مسؤولو النظام الإيراني أي رد فعل تجاه هذه الأزمة حتى الآن.
أكد تقرير مكتب حماية الدستور لولاية شمال الراين وستفاليا لعام 2024 على التهديدات الصادرة من النظام الإيراني، وناقش حظر المركز الإسلامي في هامبورغ، والإجراءات الإلكترونية والإرهابية ضد المعارضين. وذكر التقرير أن النظام الإيراني يستخدم مجموعات وكيلة ووحدات استخباراتية مثل حرس النظام الإيراني لاستهداف المعارضين والأقليات والنشطاء الإيرانيين في ألمانيا، وأن موقفه الضعيف قد يؤدي إلى أعمال إرهابية أو عمليات اختطاف.
أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن الولايات المتحدة، على الرغم من إعلانها عدم المشاركة في الهجوم على إيران، تدخلت لمساعدة إسرائيل في اعتراض الصواريخ. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه بتوجيه استخباراتي من وحدة المخابرات العسكرية، استهدف مقرات قوة القدس التابعة لحرس النظام الإيراني والجيش الإيراني. وكانت هذه المقرات تُستخدم لتخطيط عمليات ضد إسرائيل عبر أذرع النظام الوكيلة في الشرق الأوسط.
يظهر رصد الرحلات الجوية أن القوات الجوية الأمريكية تعزز قدرتها على التزود بالوقود فوق المحيط الأطلسي من خلال جسر جوي غير مسبوق يضم 20 طائرة من طراز KC-135 و4 طائرات من طراز KC-46. وتُقيَّم هذه التحركات على أنها استعداد لعملية واسعة النطاق أو نقل قوات إلى أوروبا.
أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن مسؤولاً إسرائيلياً أعلن أن الجزء تحت الأرضي من منشأة نطنز للتخصيب قد يكون قد انهار من الداخل، لكن الأمر يتطلب مزيدًا من التقييم للتأكيد. وتظهر صور الأقمار الصناعية أن ما لا يقل عن أربعة مبانٍ قد دُمرت، بما في ذلك محطة الكهرباء التي تزود أجهزة الطرد المركزي بالطاقة.
أعلنت شركة “أمبري” للأمن البحري أن النظام الإيراني استهدف البنية التحتية لميناء حيفا بصواريخ باليستية، حيث أظهر مقطع فيديو إصابة صاروخين أسرع من الصوت.
أفادت شبكة “إيه بي سي نيوز” بأن المقاتلات الإسرائيلية تحلق بشكل متواصل فوق إيران لمدة 50 ساعة منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على النظام الإيراني يوم الجمعة، ولا تزال تبحث عن مواقع لشن هجمات عليها.
استُهدفت أكثر من 15 منطقة في طهران بهجمات إسرائيلية واسعة النطاق، شملت مبنى وزارة النفط، ووزارة الاستخبارات، وقيادة الشرطة، واستخبارات حرس النظام، ومحيط وزارة الداخلية. وأكدت قيادة شرطة طهران أن مبنى القيادة استُهدف بطائرات مسيرة صغيرة وأصيب عدد من أفرادها، لكن النظام الإيراني لم يصدر بعد رد فعل رسميًا حول أبعاد الهجمات وخسائرها.
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” بأن الطرق المؤدية إلى خارج طهران كانت مكتظة بالسكان، وتشكلت طوابير طويلة في محطات الوقود لمغادرة المدينة وتعبئة وقود السيارات. وأدت القيود المفروضة على كمية الوقود المشتراة إلى اضطرار بعض الأشخاص للوقوف في طابور البنزين عدة مرات.
أفادت وكالة رويترز بأن الجيش الإسرائيلي استهدف ثكنات ومقرات قوة القدس التابعة لحرس النظام في طهران. وأفاد موقع “اعتماد أونلاين” الحكومي بمقتل شخصين وإصابة 42 آخرين في هجوم على مراكز عسكرية في قم. كما أعلنت وكالة أنباء قوة القدس الإرهابية عن مقتل قائدي حرس النظام رضا نجفي وحسن رسولي من منطقة إيجرود.
اجتمع قادة مجموعة السبع في كندا، ووضعوا الصراع بين إسرائيل والنظام الإيراني على رأس أولويات جدول أعمالهم.
أفادت وكالة رويترز بأن سعيد خطيب زاده، نائب وزير خارجية النظام الإيراني، أعلن أن مبنى وزارة الخارجية تعرض لهجوم وأصيب عدة أشخاص.
أفادت شبكة “سي إن إن” بمقتل محمد كاظمي، رئيس استخبارات حرس النظام، ونائبه في هجمات يوم الأحد. كما أفادت “سي إن إن” بتشكل طوابير طويلة في محطات الوقود بطهران، وكتبت أن السكان المذعورين يحاولون الهروب من المدينة.