موقع المجلس:
وسط العاصمة الفرنسية باريس وزيورخ بسويسرا و إحياءً لذكرى شهداء الانتفاضة الوطنية في إيران و مقاضاة الممتورطين في سفك دمائهم ،أقام أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأنصار مقاومة الشعب الإيراني، يوم الثلاثاء 19 ديسمبر، معرضًا لصور الشهداء ومعرضا للكتب.
باريس وزيورخ – معرض لصور شهداء الثورة الإيرانية
في هذا المعرض، عرضت صور شهداء الانتفاضة الوطنية في إيران، وخاصة شهداء انتفاضة نوفمبر 1998 وشهداء الانتفاضة الوطنية 2022، وصور شهداء الثورة الوطنية في لافتات كبيرة مع أعلام إيران وشعار منظمة مجاهدي خلق.
وحملت لافتة كبيرة صور شهداء الانتفاضة الوطنية في إيران وكتب تحتها:
دعماً وتضامناً مع وحدات المقاومة نقول: قسما بدماء رفاقنا نبقى صامدين حتى النهاية.
وفي هذا الإجراء شوهدت لافتة صفراء كبيرة مكتوب عليها ما يلي:
سجل ابراهيم رئيسي جلاد مجزرة 1988 حافل بالإعدام والقمع الوحشي للنساء والشباب في إيران وتسريع في عمليات لحيازة القنبلة الذرية وتصدير الإرهاب والترويج للحرب.
وطلب المشاركون في هذا المعرض لصور الشهداء، المجتمع الدولي بإغلاق سفارات نظام الملالي الذي يمارس عمليات تجسسية وإرهابية ضد معارضي النظام الإيراني في أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا، ويخطط أيضا لاغتيال المعارضين السياسيين والشخصيات الداعمة للمقاومة الإيرانية و طلبوا طردهم من بلادهم. و الاعتراف بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه ضد حرس نظام الملالي الهمجيين والإرهابيين.
وقد كتب في اللافتات الكبيرة التي تم عرضها في هذه الإجراءات:
• الثورة الديمقراطية للشعب الإيراني سوف تنتصر
• قسما بدماء الرفاق بنقى صامدين حتى النهاية
• يجب إغلاق سفارات الملالي الإرهابية في أوروبا وطرد عناصرها
• يجب إدراج قوات حرس خامنئي الإرهابية والقتلة في قائمة الإرهاب
وكتب في اللافتة الكبيرة التي شوهدت في هذه الإجراءات:
رأس الأفعى موجود في طهران ويجب استهدافه.
تم تثبيت لافتة كبيرة في هذه الإجراءات نصها:
يجب محاكمة خامنئي وغيره من قادة نظام الملالي المجرم في المحاكم الدولية بسبب إعدام وتعذيب الشعب الإيراني على مدى 44 عامًا.