السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

Uncategorizedحسب الصحة الفلسطينية: عدد الضحایا في غزة والضفة الغربية تجاوز 10 آلاف...

حسب الصحة الفلسطينية: عدد الضحایا في غزة والضفة الغربية تجاوز 10 آلاف قتيل 70% منهم أطفال ونساء

موقع المجلس:

حسب وكالة الأنباء الفلسطينية اعلنت وزارة الصحة، ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح.
وقالت: أوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، اليوم الاثنين، أن 10010 شهداء ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من تشرين الأول/ اكتوبر الماضي، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين.
وأكدت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن في ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتي يلدن بعمليات قيصرية.
وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية.
وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا.
وتابع تقرير الصحة: كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية.

حسب الصحة الفلسطينية: عدد الضحایا في غزة والضفة الغربية تجاوز 10 آلاف قتيل 70% منهم أطفال ونساء

الجانب الوحيد المستفيد من الحرب في غزة

قصف إسرائيلي على مستشفيات ومدارس في قطاع غزة/ اجتماع وزراء الخارجية العرب مع بلينكن
أكد التقرير: يعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ.
وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف.
وأضاف: سجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى في قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافي 2000 سرير).
كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعاني من نقص حاد في الوقود، ما يؤدي إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء في الوظائف الأساسية فقط.
ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث إن 80% من آلات الغسيل موجودة في مشافي شمال غزة.

محمود عباس يدعو المجتمع الدولي لوقف الهجمات على غزة

ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج في مستشفيات القدس وداخل أراضي عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان.
وحتى 29 تشرين الأول، تم الإبلاغ عن فقدان حوالي 1950 مواطنا بينهم ما لا يقل عن 1050 طفلا، وقد يكونون محاصرين أو شهداء تحت الأنقاض في انتظار أن يتم انتشالهم.
وقالت وزارة الصحة إن الدفاع المدني أثار قضية تحلل الجثامين تحت المباني المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية.
وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تقليص عدد مركبات الإسعاف التي تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء في المجال الإنساني الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التي يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها.
في دعوة مشتركة رؤساء هيئات الأمم المتحدة يدعون إلى وقف إطلاق النار في غزة
أفادت وكالة الصحافة الفرنسية أن رؤساء هيئات الأمم المتحدة دعوا إلى وقف إطلاق النار في غزة في دعوة مشتركة.
وكتبت وكالة الصحافة الفرنسية يوم الاثنين 6 نوفمبر/تشرين الثاني تقول: أصدر رؤساء جميع الوكالات الرئيسية التابعة للأمم المتحدة يوم الأحد بيانا مشتركا نادرا أعربوا فيه عن غضبهم إزاء الضحايا المدنيين في غزة داعين إلى “وقف إنساني فوري لإطلاق النار” في غزة.
وأوضح رؤساء 18منظمة بما في ذلك اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، الخسائر المروعة على الجانبين منذ هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وجاء في بيان الأمم المتحدة: “في غزة، يتعرض جميع السكان للحصار والهجوم، ويحرمون من الوصول إلى وسائل العيش الأساسية من أجل البقاء، ويتعرضون للقصف في منازلهم وملاجئهم ومستشفياتهم وأماكن عبادتهم”. هذا غير مقبول. …
وقال البيان: “نحن بحاجة إلى وقف إنساني فوري لإطلاق النار”. لقد مرت 30يوما، وهذا يكفي. لا بد من أن يتوقف الأمر الآن.