الإثنين, 17 فبراير 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارعشية ذكرى الانتفاضة وخوفاً من دور مجاهدي خلق، استهداف منظمة مجاهدي خلق...

عشية ذكرى الانتفاضة وخوفاً من دور مجاهدي خلق، استهداف منظمة مجاهدي خلق من جانب أئمة الجمعة المعينين من قبل خامنئي

موقع المجلس:

خوفاً من انتفاضة الشعب الإيراني مرة أخرى، أظهرت أئمة الجمعة المعينون من قبل خامنئي في مدن إيران عشية ذكرى الانتفاضة في العام 2022، حقدهم وكراهيتهم لمنظمة مجاهدي خلق ودورها خلال الانتفاضات وهددوا الشباب بلغة الترويع بخصوص الانضمام إلى مجاهدي خلق محذرين قواتهم من عدوهم الرئيسي

في ما یلي جزء من خطاب أئمة الجمعة للنظام:

الملا اعرافي، خطيب وإمام الجمعة في مدينة قم – 8 سبتمبر

ربما يتذكره بعض الأحبة في بداية الثورة وفي الفترات التي كان مجاهدو خلق ينشطون فيها في استقطاب المراهقين والشباب. ولتبرير وحرف عقلين المراهقين والشباب عن الطريق الصحيح وتوجيههم نحو إسقاط النظام، يقومون بتوزيع الأدوار عليهم ومنحهم المسؤوليات وتشكيل مجموعات وإعطاء مهام مختلفة للأطفال والمراهقين لوضعهم على المسار الذي يريدونه.

وفي هذه الأيام الأخيرة، استشهد عدد من أحباء قوات الشرطة لدينا في هجمات شرسة، كما استشهد عدد من الأشخاص وأفراد قوات الشرطة في أعمال شغب. ومن المتوقع أن تتخذ المؤسسات المسؤولة ردود فعل قوية وحاسمة تجاه هذه الأحداث الفوضوية وغير الآمنة، وتتخذ المواقف الصحيحة والدقيقة دون تهاون مع المخالفين الأمنيين.(تلفزيون قم –نور، 8 سبتمبر)

الملا مختاري، إمام الجمعة في بيرجند – 8 سبتمبر:

هناك بعض من هؤلاء الكفار ومجاهدي خلق الذين ليسوا عقلاء، أو ليسوا أهل الفكر، وهم عملاء أو غافلون ويبحثون عن طريق إسقاط النظام. حساب هؤلاء المخربين مختلف. ونعلن لهم أنهم إذا كفوا عن الفتنة وقبلوا المنطق، إما المنطق الإسلامي أو منطق الشرف الإيراني، إما من أجل الإسلام أو من أجل إيران، فعليهم أن يتعاونوا مع النظام الإسلامي، وهو أفضل. ولكن إذا أرادوا العمالة للأجانب والسعي لإسقاط النظام، فإن النظام الإسلامي سيتعامل معهم بقسوة.

(تلفزيون خاوران، 8 سبتمبر)

الملا دجكام إمام جمعة وممثل خامنئي في شيراز – 8 سبتمبر:

بدون الإمام سنتشتت جميعاً، الإمام هو سبب غضب مجاهدي خلق. مجاهدي خلق مستاؤون جدا من ولاية الفقيه. وأما ما يشوشهم فهو الحديث عن الإمامة والولاية. هذا نفاق، النفاق مستاء لأن ولاية الفقيه تحكم في بلد إسلامي.

جهاد التبيين واجب وعاجل. نحن نؤمن بأن علينا أن نبدأ العمل وألا نجلس أمام العدو. فالعدو يبدأ الفتنة ويشوه الحقائق الإسلامية. ويجب على جميع العلماء أن يلعبوا دورهم على محمل الجد. العدو يستعد لحرف المجتمع الإسلامي، والهدف الأساسي للثورة هو إقامة حكومة إسلامية في العالم.

(تلفزيون شبكه فارس، 8 سبتمبر)