موقع المجلس:
أقام أنصار منظمة مجاهدي خلق الایرانیة وعوائل شهداء مجزرة عام 1988، واولئك المرتبطين بالمذبحة1988، مظاهرة أمام محكمة السفاح حميد نوري في مدینة ستوكهولم بالسويد. وطالب المشاركون في الحدث بمحاكمة قادة نظام خامنئي المتهمين بارتكاب جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية.
کما حمل أنصار مجاهدي خلق بأيديهم في التظاهرة صور شهداء الانتفاضة الوطنية الإيرانية وقاموا في بعض الأماكن بوضعها في لافتات كبيرة في الشوارع على مرأى من الجمهور.
ويظهر هذا الإجراء المكرر أمام محكمة السفاح حميد نوري، أن الإيرانيين وأهالي ضحايا مجزرة 1988 ما زالوا يطالبون بالعدالة لضحايا الجرائم في الماضي.
المتظاهرون كانوا يحملون لافتات كتب عليها: الموت للظالم، سواء كان الشاه أو خامنئي، وكُتب أيضًا أن شعب إيران يريد إسقاط الديكتاتورية.
في هذا العمل حمل أنصار منظمة مجاهدي خلق صور شهداء عام 1988 ونظموا تجمعا أمام المحكمة في ستوكهولم بالسويد.
أو كتب على لافتات أخرى:
أدرجوا قوات الحرس قاتلة المتظاهرين على قائمة الإرهاب الآن
الشعب الإيراني لا يريد نظام الملالي والقنبلة الذرية. يريدون جمهورية حرة وعلمانية وديمقراطية
ستنتصر ثورة الشعب الديمقراطية
وحملوا في هذا العمل أعلام إيران وعلم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية