الخميس, 12 ديسمبر 2024

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمظاهرات في أصفهان ضد الإعدامات التعسفية

مظاهرات في أصفهان ضد الإعدامات التعسفية

اصفهان فریادهای مرگ برجمهوری اعدامی زنان آزاده ۲۶اردیبهشت

مظاهرات في أصفهان ضد الإعدامات التعسفية 

في يوم الثلاثاء، 16 مايو، احتج المواطنون على أحكام الإعدام على ثلاثة سجناء اعتقلوا خلال الانتفاضة في سجن دستكرد في أصفهان. يصرخون: الموت للجمهورية الإعدامات والموت لخامنئي. 

يُظهر تقرير منظمة العفو الدولية، الذي نُشر مؤخرًا، أن إيران سجلت أعلى عدد من الإعدامات في عام 2022. تظهر النتائج التي توصلت إليها منظمة العفو الدولية أنه في العام الماضي، تم إعدام 576 شخصًا في جميع أنحاء إيران، مما يدل على زيادة بنسبة 83٪ مقارنة بالعام الماضي (314 إعدامًا). 

يذكر التقرير أن سلطات النظام الإيراني تواصل استخدام عقوبة الإعدام كأداة للقمع السياسي وإعدام عدد غير متناسب من أفراد الأقليات العرقية في إطار تمييز عميق الجذور وقمع طويل الأمد لهؤلاء السكان. 

وتجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من انتشار الإعدامات لقمع المجتمع، فقد ازدادت هذه الأيام التجمعات الاحتجاجية على عمليات الإعدام في جميع أنحاء إيران. 

غردت السيدة رجوي دعما لمتظاهري الإعدام: تستمر حملات الإعدام التعسفية في عموم إيران. وأخذت ماكنة نظام ولاية الفقيه للقتل والإعدام المزيد من الضحايا من بين السجناء في بندرعباس وخرم آباد ولاكان في رشت هذه الأيام. تحية للعوائل التي احتجت على الإعدامات التعسفية أمام قضاء نظام الجلادين في طهران وفي بندرعباس. لا شك أن لهيب غضب الشعب سيلتهم خامنئي وقادة النظام على إراقة الدماء المستمرة هذه.هدف النظام هو الإعدام 

هدف الملالي هو ترهيب المجتمع وقمع الاحتجاجات الاجتماعية. 

لقد جعلوا القتل شيئًا عاديًا وكل يوم. إنهم بتنفيذ الإعدام وتعليق الجثث في الشوارع أمام أفراد الأسرة وحتى أمام الأطفال يسحقون قلوبهم وعقولهم وضمائرهم. الإعدام والتعذيب والرجم والبتر وفقء العين كلها أمور مأسسة ومشرعة في هذا النظام. 

عذر آخر للملالي فيما يتعلق بالإعدامات هو تنفيذ الشريعة الإسلامية. قانون النظام العائد للعصور الوسطى باستخدام القصاص، والذي بموجبه يقوم الملالي بإعدام عدد كبير من أبناء وطننا، يتعارض مع رسالة المغفرة والرحمة الإسلامية و ديناميكية الإسلام والقرآن ترفض هذه القواعد المعادية للإنسان. 

تعتمد حياة وسيادة هذا النظام على عمليات الإعدام، لأنه إذا لم يكن هناك إعدام، فماذا يمنع انفجار الغضب العام وتجمعات الجماهير الغليظة؟ 

إذا لم تكن هناك إعدامات، فبأي آلة يمكن للملالي أن يسلبوا كل حريات الناس وينشرون القمع والترهيب والقيود على أكثر جوانب حياة الناس خصوصية؟ إذا لم تكن هناك إعدامات، فكيف يمكن للملالي أن يضاعفوا الأسعار كل يوم ويسرقوا مداخيل الناس وثرواتهم كل يوم لنفقات إثارة الحروب في المنطقة أو النهب وحياة بذخة لأنفسهم؟ 

أصفهان – صرخات الموت ضد جمهورية الإعدامات من قبل النساء الحرائر – 16 مايو 

أصفهان – صرخات مدوية “الموت لجمهورية الإعدامات” والموت لخامنئي ضد احكام الإعدام على شباب الانتفاضة – 16 مايو