الخميس,28مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةهيئة قيادة مجاهدي خلق داخل البلاد: منذ بداية الانتفاضة، اعتقال آلاف الأشخاص...

هيئة قيادة مجاهدي خلق داخل البلاد: منذ بداية الانتفاضة، اعتقال آلاف الأشخاص في 110 أيام الماضية باسم مجاهدي خلق

الکاتب – موقع المجلس:

o وكالة أنباء قوات الحرس: قال رضاخاني، القائم بأعمال قائممقامية كرمسار، إنه تم اعتقال خليتين مالية وعملياتية تابعتين لمجاهدي خلق بجهود مبذولة ليل نهار لجنود مجهولين تابعين لوزارة المخابرات في هذه المدينة.

o ادعى رضا خاني عن المعتقلين: كان في أجندتهم أعمال تفجيرية وإيذائية في بعض المناطق الحساسة.

o القائم بأعمال قائممقامية كرمسار: كان هؤلاء الأشخاص يعتزمون التدريب على إنتاج وتصنيع المتفجرات، ومن ضمن الأعمال الأخرى لهذه المجموعات، إعداد وتصنيع الأسلحة يدوية الصنع وكتابة الشعارات على مستوى المدينة.

o طلب المتحدث باسم مجاهدي خلق من المحامين الدوليين والمقرر الخاص لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة مقابلة المعتقلين للتحقق من صحة مزاعم الوزارة سيئة السمعة والمرتزقة المجهولين أو المعروفين.

وبحسب هيئة قيادة مجاهدي خلق داخل البلاد، فمنذ بداية الانتفاضة، تم اعتقال آلاف الأشخاص في 110 أيام الماضية باسم مجاهدي خلق ومؤسسي جيش الحرية في نسخته الخامسة من قبل قوات الحرس و الباسيج والمخابرات وقوات الشرطة وشبيحة للنظام وهذا يتطلب تحقيقا دوليا.

ذات صلة

بدأ نظام الملالي، موجة جديدة من اعتقال افراد عوائل وأنصار منظمة مجاهدي خلق وسجناء سياسيين سابقين تحت مسميات مختلفة مع مجموعة من الأكاذيب خوفا من استمرار الانتفاضة الوطنية.

ونشرت وكالة أنباء قوات الحرس اليوم، بيان وزارة مخابرات النظام عن تحديد واعتقال العناصر الرئيسية لـ “أكبر شبكة تمويل ومعدات للفرق العملياتية” لمجاهدي خلق.

وجاء في بيان وزارة المخابرات أن “هذه الشبكة الواسعة كانت تنقل الأموال من الخارج بأساليب معقدة وغسيل الأموال وتوفير الوسائل المستخدمة لتنفيذ عمليات بواسطة الفرق الإرهابية لزمرة المنافقين. ويرأس الشبكة المذكورة أعلاه، شخص يدعى علي محمد دولتي، نجل غلام حسين، وهو من العناصر الرئيسية في زمرة المنافقين ولديه عدة مكاتب ومؤسسات في كل من الإمارات وهولندا. انه وفي نشاط في التعامل مع ألبانيا والامارات وهولندا كان يوفر مستلزمات العمليات والغطاء اللازم لتمويل الارهابيين والوسائل المستخدمة لهم لتنفيذ عملياتهم. وفي داخل إيران، كان التابعون لزمرة المنافقين لديهم عدة مكاتب ومؤسسات وأشخاص يقومون بتحويل الأموال والامكانات من خارج البلاد ويباشرون في غسيل الأموال وازالة كل معالم هذه الزمرة وبالتالي تسليم الأسلحة والمتفجرات و معدات اتصالاتية وتقنية للفرق الإرهابية لاستخدامها في إثارة أعمال الشغب الأخيرة وحتى تجنيد الأنذال والأوباش. ومن جملة الذين تم القاء القبض عليهم والد أحد أعضاء العمليات في الفرق الإرهابية، الذي كان قد القي القبض عليه قبل 3 سنوات وزتسبب في هجوم إعلامي شرس واسع النطاق على الأجهزة الأمنية والقضائية لانتسابه لاحدى الجامعات الصناعية المهمة في إيران”.

في نهاية بيانها، هددت الوزارة سيئة السمعة الدول التي تستضيف مجاهدي خلق، بما في ذلك “ألبانيا، وهولندا، والإمارات”، وحذرت من أنها لن تحقق أي فائدة عبر استضافة مجاهدي خلق في هذه الدول “وان بقاءهم في هذه البلدان لن تحقق أي فائدة وستصاحبه أعمال غير قانونية وإرهابية”.