الأربعاء,22مارس,2023
EN FR DE IT AR ES AL

مؤتمر إيران حرة 2021

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

مريم رجوي: كارثة كورونا في إيران- يجب القيام بحماية الشعب الإيراني وصحته وأمنه ومستقبله

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

رسالة بمناسبة حلول السنة الإيرانية الجديدة

أحدث الاخبارفي رسالة الی جوبایدن سبعة من السيناتورات الأمريكيين طالبوا بعدم منح رئيسي...

في رسالة الی جوبایدن سبعة من السيناتورات الأمريكيين طالبوا بعدم منح رئيسي والوفد المرافق له تأشيرة لدخول الولايات المتحدة

الکاتب – موقع المجلس:

وفقًا لموقع توم كوتون، في يوم الثلاثاء 2 أغسطس، طلب سبعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين، من بينهم توم كوتون وريك سكوت وماركو روبيو وتشاك غراسلي وجوني إرنست ومارشا بلاكبيرن وتيد كروز، في رسالة إلى جو بايدن، بعدم إصدار تأشيرة لدخول ”رئيسي“ والوفد المرافق له للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

وأكد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي في هذه الرسالة أن سجل ”رئيسي“ كمنتهك لحقوق الإنسان طويل وواضح. في عام 1988، عندما كان نائب المدعي العام في طهران، حضر رئيسي لجنة الإعدام وحكم على السجناء بالإعدام دون ان يحق لهم الاستئناف أو المحاكمة العادلة.

لقد كتبوا أنه إذا كانت التقارير الأخيرة التي تفيد بأن رئيسي يخطط لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة صحيحة، فيجب على البيت الأبيض رفض منح تأشيرات لـ رئيسي والمسؤولين الإيرانيين الآخرين لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة. إن السماح لرئيسي بالسفر إلى الولايات المتحدة – بينما يحاول عناصره بنشاط اغتيال كبار المسؤولين الأمريكيين على الأراضي الأمريكية – من شأنه أن يعرض أمننا القومي للخطر بشكل خطير، بالنظر إلى احتمال وجود عناصر من الحرس الإيراني في الوفد الإيراني.

يذكر أن إبراهيم رئيسي، رئيس نظام الملالي، كان أحد الأعضاء الأربعة في لجنة الموت، التي أمرت عام 1988 بإعدام آلاف السجناء السياسيين، أكثر من 90٪ منهم من أعضاء وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية لهذا السبب أطلق عليه لقب الجلاد. منذ سن 19 وحتى توليه الرئاسة في المناصب القضائية، أصدر رئيسي دائمًا أحكامًا بالإعدام على السجناء السياسيين ، ولهذا السبب وبسبب معارضة المجتمع الدولي له وبسبب جرائمه المعادية للإنسان ضد الشعب الإيراني، منذ ذلك الحين حتى الآن لم يتمكن من دخول الدول الغربية كما العام الماضي، لم يتمكن من الذهاب إلى الولايات المتحدة للمشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وللمشاركة في قمة المناخ في اسكتلندا، لم يذهب إلى هذه القمة بسبب اعتراضات الناس وشكوى استروان استيفنسون العضو السابق في البرلمان الأوروبي.