الثلاثاء,19مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخباراستمرار الاحتجاجات في إيران في يومها السابع: خامنئي قاتل حكمه باطل

استمرار الاحتجاجات في إيران في يومها السابع: خامنئي قاتل حكمه باطل

استمرار الاحتجاجات في إيران الثلاثاء 17مايو 2022

الکاتب – موقع المجلس:

تواصلت احتجاجات وانتفاضات الشباب والشعب ضد الغلاء، اليوم الثلاثاء 17 مايو، في المدن الإيرانية مع هتافات ضد قادة النظام لليوم السابع على التوالي.

تظاهرات حاشدة في كلبايكان

وفي كلبايكان بمحافظة أصفهان، نظم الأهالي مظاهرات حاشدة ضد النظام ورددوا هتافات بما في ذلك “خامنئي قاتل وحكمه باطل” كما ردد أهالي كلبايكان ضد إبراهيم رئيسي هاتفين شعار الموت لرئيسي ويا رئيسي اخجل واترك السلطة.

كما هتف الشباب في المدينة ليرحل الملالي لا تنفعهم الدبابة والمدفع.

گلپایگان - طنین شعارهای هموطن دادن بزن، حقتو فریاد بزن در خیابانهای کلپایگان - ۲۷اردیبهشت

تظاهرات مردم گلپایگان با شعارهای توپ تانک فشفشه، آخوند باید گم بشه -

تظاهرة في جونقان

في غضون ذلك، واصل أهالي جونقان بمحافظة جهارمحال وبختياري، الثلاثاء، مظاهراتهم وتعرضوا لهجوم من قبل قوات النظام القمعية، ويقال إن شابا قتل في إطلاق نار على الأهالي.

وفي أليكودرز بمحافظة لرستان غربي إيران، بحسب الصور المنشورة على الإنترنت، استهدف المواطنون الغاضبون سيارة لعناصر الحرس وفتحوا النار عليها بعد هجوم قوات الحرس.

 

يُظهر استمرار الاحتجاجات في إيران، على الرغم من الإجراءات القمعية للنظام والوجود غير المسبوق لقوات مكافحة الشغب في جميع المدن، ذروة استياء الناس من النظام وعزمهم على إسقاط نظام الملالي.

اتخذ نظام الملالي إجراءات أمنية واسعة النطاق لمنع انتشار الاحتجاجات في مختلف المدن. وانتشرت في طهران القوات القمعية بشكل واسع، لا سيما في المناطق الوسطى من المدينة. في مدن خوزستان والعديد من المدن الأخرى مثل بروجرد، وسنندج، ومهاباد وإيلام، هناك تواجد مكثف لعناصر المخابرات والشرطة والقوات العسكرية بشكل ملموس. في الأيام الأخيرة، تم اعتقال عدد كبير من الشباب في مدن مختلفة وانقطعت خدمة الإنترنت أو تباطأت.

في الانتفاضات الأخيرة، قتل أو جرح عدد من المتظاهرين في إطلاق نار، لكن النظام رفض الكشف عن الخبر. واليوم، قال آوايي، عضو مجلس شورى النظام من دزفول، إن “الشخص الذي قُتل في التجمعات الأخيرة لم يكن من مدينة دزفول وكان من مدينة انديمشك”. كما اعترف إيزدبناه، عضو آخر من المجلس من مدينة إيذه، باعتقال عدد من المتظاهرين الشباب.