السبت, 12 أكتوبر 2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم الأثنین 11 أبريل/نيسان 2022

مقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم الأثنین 11 أبريل/نيسان 2022

مقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم الأثنین 11 أبريل/نيسان 2022

وعنونت صحيفة “مردم سالاري” احد مقالاتها بـ “القمر لا يبقى وراء الغيوم” محذرة التيار الحاكم من حرق الحيل الدعائية للنظام .

الکاتب – موقع المجلس:

ابدت الصحف الصادرة في ايران اليوم اهتماما لافتا للنظر بآثار فشل محادثات الملف النووي على الاوضاع الاقتصادية والمعيشية في البلاد .

وفي هذا السياق ذكرت صحيفة “فرهيختكان” المحسوبة على تيار خامنئي انه “لا إيران ولا الولايات المتحدة على استعداد للتنازل عن خطوطهما الحمراء وينبغي اعتبار المفاوضات والمساومة منتهية.

تحت عنوان «حظر الحرس المانع الرئيسي أم حرب دعائية» نقلت صحيفة “جهان صنعت” عن الخبير الحكومي علي بيكدلي قوله انه “بالنظر إلى العجز الكبير في الميزانية، سنواجه مشاكل إذا أردنا إدارة البلاد في عام 1401 بنفس الطريقة، مشيرا الى أن سعر اللحوم يصل إلى 300000 تومان للكيلوغرام الواحد، ومن الطبيعي أن يؤدي هذا الإجراء إلى حدوث مشكلة، لذلك من الضروري أن يتعامل كبار المسؤولين مع هذه المشكلة ويتم التوافق مع الأمريكيين.

ونشرت صحيفة “اعتماد” مقالة بعنوان “وضع حالي سيء قليلاً” جاء فيها ان “نظرة بسيطة على التضخم الذي وصلت نسبته الى 40%، البطالة التي فاقت الـ 9 %، البؤس الذي بلغ 49 %، الحاجة إلى مليون منزل في السنة، الجفاف وخطر الكوارث الطبيعية، والحجم الهائل للشذوذ الاجتماعي يقنع أكثر الناس تفاؤلاً بأن الوضع الحالي مثير للقلق”.

وعنونت صحيفة “مردم سالاري” احد مقالاتها بـ “القمر لا يبقى وراء الغيوم” محذرة التيار الحاكم من حرق الحيل الدعائية للنظام .

وجاء في المقالة انه “إذا اعتقد بعض الناس في الحكومة أنه من خلال إظهار المثل الأعلى، ستتحسن الاوضاع يجب القول بانهم مخطئون، لا يمكن خداع كل من الأجانب والمواطنين في الداخل، ومع اتساع الفضاء الالكتروني لن يبقى القمر وراء الغيوم.

ونشرت صحيفة “جوان” التابعة للحرس مقالة بعنوان “الكل يحصل على دعم الأدوية ماعدا المرضى” اشارت من خلالها إلى المتربحين في مافيا الأدوية.

وذكرت ان التعامل مع الأدوية بالأسعار الحرة يؤدي إلى زيادة الأسعار من 25 إلى 530%، مع الأخذ بعين الاعتبار أن أكثر من نصف الأصناف المدرجة في قائمة الأدوية في البلاد غير مؤمنة مما يخلق تحديات في الصحة”.

واعترفت صحيفة “مستقل” بانتشار مافيا الأدوية في جميع أنحاء النظام، وأن الهيئات التشريعية والتنظيمية بذلت قصارى جهدها لدعم هذه الاحتكارات، وفي نفس الوقت تسعى إلى تحديد المافيا.

وذكرت ان مافيا المخدرات تنتجها الحكومة، وهي أحد مكوناتها، والحكومة تبحث عبثاً عن مافيا الأدوية خارج حدودها، بينما مافيا الأدوية في قلب الهيكل الحكومي، تصلي وتصوم وتؤمن بالنظام.