الثلاثاء, 3 ديسمبر 2024

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم السبت 26 فبرایر2022

مقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم السبت 26 فبرایر2022

مقتطفات من الصحف الحکومیة فِي ایران لیوم السبت 26 فبرایر2022

واضافت الصحيفة في تقريرها ان حدوث ذلك يعني ان الامن القومي الايراني سيكون في خطر جسيم.

الکاتب – موقع المجلس:

ابدت الصحف الصادرة في ايران اليوم اهتماما واضحا بالازمة الاوكرانية وموقف نظام الملالي منها .

والتقت عند الاشارة الى أن هذه القضية زادت من حدة الفجوة بين التيارين الحاكمين كما كشفت عن طبيعتهما على ضوء دور النظام في الازمة.

واظهرت جملة من التحذيرات حول سوء تقدير النظام للأحداث، مشيرة الى غياب مبررات تفاؤله، ومذكّرة بالاجواء الحالكة التي تنتظره.

وتطرقت صحيفة “شرق” الى ما قاله منصف في صلاة يوم الجمعة ببلدة أميد مشيرة الى دعوته للقبول بفرضية عدم جدوى الحروب سواء لمن أطلقها او الشعوب المبتلاة بها، وتحذيره من الدخول في الصراعات.

وحذرت صحيفة “جمهوري إسلامي” في افتتاحيتها النظام قائلة ان في سجل بوتين أفعال مماثلة تظهر روح التحريض على الحرب والتوسع.

واكدت الصحيفة في مقالها الافتتاحي على أن الروس ليسوا أفضل من الامريكيين حين يتعلق الامر بغياب الثقة وقد يكونون الاسوأ.

وأبرزت صحيفة “جهان صنعت” تصريحات جلال ساداتيان سفير النظام السابق لدى المملكة المتحدة التي توقع فيها ان يشرك الصراع الأخير الغرب والولايات المتحدة في هذه القضية ويجعلهم يتجاهلون إيران، مما سيسمح لإيران بالإصرار على موقفها.

واشارت الى خطأ الاعتقاد بأن روسيا أو الصين أو ثلاث دول أوروبية أو الأمريكيين يتجاهلون إيران أو أن المفاوضات ستكون مفيدة للغاية.

وحرصت صحيفة “آرمان” على تحذير النظام من الوقوف إلى جانب روسيا، مشيرة الى اعتقاد الملالي بان عليهم دعم الغزو الروسي لأوكرانيا لأغراض مباشرة أو غير مباشرة وتبريره كعملية خاصة، اوتوفير الدعم اللوجستي.

واضافت الصحيفة في تقريرها ان حدوث ذلك يعني ان الامن القومي الايراني سيكون في خطر جسيم.

ونشرت صحيفة “اعتماد” مقالة بقلم فياض زاهد التي دعت الى الانتباه لسلوك الإذاعة والتلفزيون، وتعاملهما مع الامر و كأن قوات الحوثي هي التي احتلت أوكرانيا.

وتطرقت الصحيفة الى تصريحات وزير الخارجية الإيراني امير عبداللهيان التي اعتبرتها مؤسفة بدرجة أكبر مشيرة الى اتصاله ببوتن بدلا من الاتصال برئيس الدولة التي تعرضت للهجوم.

وانتهزت صحف التيارين الحاكمتين الفرصة للدعوة الى السعي لمشاركة أكبر في محادثات فيينا ونصحت النظام باغتنام الفرصة.