السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتطفات من الصحف الحکومیة في ایران لیوم الاحد 29 نوفمبر

مقتطفات من الصحف الحکومیة في ایران لیوم الاحد 29 نوفمبر

مقتطفات من الصحف الحکومیة في ایران لیوم الاحد 29 نوفمبر

ومن ناحيتها نشرت صحيفة جهان صنعت مقالة لعضو التيار المهزوم علي صوفي يحذر فيها النظام من فشل القمع.

الکاتب – موقع المجلس:

عبرت الصحف الصادرة في ايران اليوم عن قلق نظام الملالي من دور منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة في توجيه الاحداث التي تشهدها البلاد.

وجاء في صحيفة جوان المحسوبة على الحرس ان مجاهدي خلق حاولوا ايجاد تصور عقلي جديد باختيارهم 15 نقطة في أصفهان مع تجمعات من أكثر من 100 إلى 150 شخصًا و نزولهم مباشرة إلى الميدان.

وتساءلت صحيفة مستقل في احد تقاريرها “لماذا تنسب جميع الاحتجاجات إلى مجاهدي خلق” وفي اجابتها على السؤال ذكرت ان في الامر ما هو “أكثر من الكراهية والعنف” معترفة بالقوة التنظيمية للمجاهدين القادرين على إرسال الكثير من العناصر إلى الشوارع حين يشاءون.

وافادت صحيفة رسالت بان “مواجهات أصفهان جعلت مذاق إيران مرا” مشيرة الى ان “معارضي النظام يسعون بلا هوادة إلى استخدام سياسي للوجود الشعبي في كل فرصة لقلبه رأساً على عقب ضد النظام”.

وذكرت الصحيفة “ان جهل الحكومة في الاستماع والاستجابة لمطالب الشعب أدى إلى تراكم القضايا التي أربكت الناس في التعامل معها بشكل صحيح، وفي الوقت المناسب، مما أدى إلى سلوكيات عاطفية لدى البعض”.

ومن ناحيتها نشرت صحيفة جهان صنعت مقالة لعضو التيار المهزوم علي صوفي يحذر فيها النظام من فشل القمع.

وجاء في المقالة “قد يغلق البعض القضية من خلال تحميل ما يجري للعدو والمندسين، لكن الحقيقة هي أن القمع وتوجيه الاتهام للشعب لا يحل مشكلة البلاد و يجعل المسؤولين أكثر عزلة يوما بعد يوم”.

وشدد عضو التيار المهزوم علي صوفي في مقالته على ان “هذه المواقف تضعف مكانتنا في العالم”.

واكدت صحيفةرسالت الموالية لتيار خامنئي تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد، ودور جائحة كورونا في مفاقمة الظروف الاقتصادية والمعيشية للناس، كما اشارت الى ما وصفته بالحرب الاقتصادية.

واوضحت الصحيفة انه بالإضافة إلى ظروف الحرب الاقتصادية التي طغت على الحياة اليومية للناس، فرض ظهور التحديات الكبيرة ـ التي يعود بعضها إلى أوجه القصور الإدارية في الماضي والبعض الآخر للظروف المناخية ـ ضغوطًا إضافية على المواطنين.

واوردت امثلة على هذه التحديات من بينها قضية المياه التي أثرت بشكل كبير على الأجزاء الوسطى من البلاد مما تسبب بظهور احتجاجات تعبر عن انعدام الرضى.