الکاتب – موقع المجلس:
وصف أحد وكلاء خامنئي هذا النوع من الاحتيال الحكومي بأنه مستقبلي في إشارة إلى محاولة تغطية عملية الإنفاق الحكومي وسد عجز الميزانية من خلال أموال الشعب في البورصة.
آقا محمدي عضو مجمع تشخيص مصلحة خامنئي:
إن هذا الطريق ليس بالطريق الكريه أو السيء على الإطلاق، ولكن يمكن أن يكون له تأثير سلبي على البورصة
رد جوانفكر على آقا محمدي:
يؤدي بيع السندات إلى انهيار قيمة الأسهم وفقر وبؤس المواطنين.
وحيد شقاقي خبير اقتصادي – 12 نوفمبر
لا تستخدم سندات الدين في أي مكان بالعالم لتغطية النفقات الجارية لأوراق الدين، لذلك يجب أن تنتبه الحكومة الثالثة عشرة أن سندات الدين ليست لتغطية المصروفات الجارية، بل هي نوع من البيع المستقبلي…
تصاعدت فضيحة بيع السندات من أجل تغطية إنفاق حكومة مجازر الإبادة الجماعية لدرجة أن وزير اقتصاد خامنئي اضطر إلى إنكارها وتم تعقيد العمل.
آصفري في مجلس الملالي – 9 نوفمبر 2021:
لماذا يكذب السيد الدكتور؟ يقولون اننا لم نبع سندات، والخزينة نفسها قد باعت سندات من سبتمبر حتى الآن بقيمة 8 مليار تومان.
احتجاج مواطنة ضد نهب الحكومة في البورصة ـــ نوفمبر 2019:
ما الخطيئة التي ارتكبناها بمجيئنا للإستثمار؟ انتم ارتكبتم حمقاة ولا بد أن تعترفوا بذلك! لقد أرتكبتنم حماقة! أعطونا أموالنا، واالله أنكم ظالمون تظلمون، لقد دمرتم كل الحياة، يعانون الناس ويذرفون الدموع، وكل هؤلاء المظلومين سيلعنونكم، هل تعتقدون أن الله لا يرى حال هؤلاء؟
مآزق بلا حلول وحالة من الجمود والاضطراب الناجمين عن سرقة ونهب ممتلكات الناس، وليس فقط في سوق الأوراق المالية بل هي متفشية في جميع مفاصل النظام.
”كاظم دلكوش أباتري“ في مجلس شورى الملالي ـــ نوفمبر 2021
من يدير الاقتصاد في البلاد الآن؟ لا يوجد شيء واضحا حقا، الأمر ليس مقصورا فقط على سوق الأوراق المالية بل في الأسواق الأخرى أيضا، والجميع يتخبطون.
ما هو الرد؟ ماذا علينا ان نفعل؟
سمية من طهران: كل يوم أسوأ من سابق، ولن يكون أفضل من هذا، أيها الناس لا تخافوا ألا نستطيع نحن الـ ثمانين مليونا أن نعترض على هؤلاء الملالي، إنهم يتكالبون بعضهم البعض، وليس لهم سيطرة على أي شيء.