السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارالانهيار الاقتصادي والفساد في النظام المصرفي حسب خبراء حكوميون

الانهيار الاقتصادي والفساد في النظام المصرفي حسب خبراء حكوميون

الانهيار الاقتصادي والفساد في النظام المصرفي حسب خبراء حكوميون

الکاتب – موقع المجلس:

اعترف خبراء حكوميون في تلفزيون النظام الإيراني بالانهيار الاقتصادي والربا والفساد المستشري في النظام المصرفي وخلق النقود، مما سيزيد التضخم والغلاء بشكل كبير ويقلص موائد الناس.

وقال موسوي، أحد خبراء النظام، إن 80٪ من نظام التمويل في البلاد هو المسؤول عن الشبكة المصرفية، والشبكة المصرفية نفسها حالتها غير جيدة.

خبراء حكوميون يعترفون بالانهيار الاقتصادي والفساد في النظام المصرفي

في غضون ذلك، قال ”أمير شايانمهر“، خبير اقتصادي آخر في النظام، على شاشة التلفزيون إن الخلل في هذه البنوك هو عدم توازن فيها ولديها متأخرات، ومن أجل موازنة هذا الخلل، لجأت بنوكنا إلى خلق الأموال …

عندما تخبرني الحكومة أنه يتعين عليّ سداد قرض أو اقتراض أموال مني من أجل دفع رواتب جزء من موظفي الحكومة، ليس لدي خيار والمال الذي يدخل الدورة الآن يخلق سيولة بحسب سرعة ماله الخاص، على سبيل المثال، سبعة أضعاف….

الصناعة في #إيران المنكوبة بالملالي#

وتسبب هذا الخلل في جميع المشاكل الأخرى لنظامنا المصرفي، أي أن مصارفنا قد لجأت إلى المضاربة والشركات ، لماذا ؟ ولكي يتمكن الرئيس التنفيذي للبنك من موازنة الخلل في بنكه بنهاية العام …

وفي هذا الحديث، اعترف عضو مجلس شورى الملالي ”محمد خدابخشي“ أيضًا بأن المؤسسات المالية التابعة للحكومة، من أجل نهب جيوب الناس، سرقت أموال الناس بدعاية كاذبة ووعد بفوائد تتراوح بين 27 و 33 في المائة. والنظام اضطر لدفع جزء من المطالب بطباعة نقود غير مدعو 28.(تلفزيون النظام -29 أكتوبر)

إيران تحت وطأة حكم ولاية الفقية تعاني من فقر لا يمكن أن يتصوره عقل

وقال خدابخشي: أمام أعين البنك المركزي قامت بعض المؤسسات المالية الائتمانية بجمع ودائع الناس. وفي حالة الركود قالوا إننا سندفع 27٪ و 30٪ و 33٪ فائدة، ما يعني أن الأمر واضح للجميع، أن عودة هذه المؤسسات التي أعطوها للشعب لم تكن 33٪، وحدث شيء ما، ونشأ الاستياء من أن علينا أن ندفع للحكومة حوالي 30 ألف مليار تومان من أجل إخماد هذه الاستياءات.