الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتطفات من الصحف الحكومية في إيران لیوم الاحد 31 اکتوبر

مقتطفات من الصحف الحكومية في إيران لیوم الاحد 31 اکتوبر

مقتطفات من الصحف الحكومية في إيران لیوم الاحد 31 اکتوبر

الکاتب – موقع المجلس:
تابعت الصحف الايرانية الصادرة اليوم محاولة حل لغز توقف محطات البنزين عن بيع الوقود لتكشف عن احتمالات وتوقعات يجري تداولها في الشارع .

وجاء في تقرير لصحيفة جهان صنعت أن مشكلة محطات الوقود ليست اختراقا سيبرانيا ولا خللا تقنيا بل رغبة النظام في جس نبض الرأي العام استعدادًا لرفع أسعار الطاقة وخاصة البنزين.

وافاد التقرير بان السلطات اخطأت في تقدير ردود الفعل على مثل هذه الخطوة، مشيرا الى ان أزمة من النوع الذي يتسبب فيه ارتفاع أسعار الطاقة ستكون قوية ومدمرة ويمكن أن تمهد الطريق لانتفاضات عامة أخرى في المجتمع في مواجهة التكاليف المتزايدة للمعيشة.

خبراء حكوميون يعترفون بالانهيار الاقتصادي والفساد في النظام المصرفي

وتحت عنوان “الإفلاس الاقتصادي كنتيجة لقرارات سياسية” نشرت صحيفة اقتصاد بويا تقريرا جاء فيه ان اختراق محطات الوقود في أواخر الأسبوع الماضي تسبب في ارتفاع أسعار بعض السلع الأساسية مثل الدجاج واللحوم ومنتجات الألبان.وفي الأيام القليلة الماضية زادت اجور سيارات الأجرة أيضًا.

وتطرقت الى صعوبة الاوضاع الاقتصادية في البلاد مشيرة الى ان هناك 4 إلى 5 ملايين عاطل عن العمل و 40 مليون فقير في إيران ولم يتلق نصف العمال رواتبهم منذ عدة أشهر.

وعنونت صحيفة همدلي احد تقاريرها بـ “كل شيء ضد البورصة” حيث توقفت عند علامات الإفلاس الاقتصادي الكامل بما في ذلك التراجع الكبير في قيمة العديد من أسهم الشركات المدرجة.

وذكرت الصحيفة أن انخفاض الدولار هذه الأيام كان له تأثيره الكبير على حالة سوق المال كما اكدت على الارباك الذي احدثته اخبار الاتفاق النووي في البورصة.

الصناعة في #إيران المنكوبة بالملالي#

وتوقفت صحيفة مردم سالاري عند التحولات التي يمر بها المجتمع الايراني مشيرة الى ان الطبقة الدنيا وعامة الناس باتوا المعيل للحكومة.

وشددت على انعدام الثقة بسبب الفساد والريع والتمييز المنتشر وصعوبة العودة إلى شروط الثقة الأولية.

ووصفت صحيفة دنياي اقتصاد الاتفاق النووي بانه “ليس مثاليا” لكن لا بديل عنه في الوقت الحالي.

واوضحت الصحيفة ان المشكلة الرئيسية في الاتفاق ليست في هذه الفقرة أو تلك وبالنظر إلى اختلال التوازن السابق يبقى السؤال الرئيسي حول قدرة الاتفاق على اعادة التوازن.

فقر في إيران

واضافت ان السؤال الأكثر صعوبة هو ما إذا كانت إيران والولايات المتحدة تفكران بشكل أساسي في إحياء الاتفاق النووي بشكله السابق وبدون أي تغيير لصالحهما وهل توافق إيران على خفض احتياطياتها من اليورانيوم بنسبة 5 في المائة، وتغيير احتياطي اليورانيوم بنسبة 20 في المائة و 60 في المائة بشكل لا رجعة فيه، وتفكيك أجهزة الطرد المركزي المتقدمة ، والتوقف عن إنتاج معدن اليورانيوم، واستئناف البروتوكول الإضافي طواعية.